- قال الامام علي (؏)
ايَاكِ وَمٌصّادِقًةِ الُاحُمٌقً فَأنَُه يَرَيَدِ انَ يَنَفَْعكِ فَيَضُرَكِ
- قال الامام علي (؏)
ايَاكِ وَمٌصّادِقًةِ الُاحُمٌقً فَأنَُه يَرَيَدِ انَ يَنَفَْعكِ فَيَضُرَكِ
ياعلي![]()
ــــــــــــــــــــ
قَالَ اَلنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: يَا عَلِيُّ مَا عَرَفَ اَللَّهَ حَقَّ مَعْرِفَتِهِ غَيْرِي وَ غَيْرُكَ وَ مَا عَرَفَكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ غَيْرُ اَللَّهِ وَ غَيْرِي.
(المناقب - جلد ۳ - صفحه ۲۶۷)
ــــــــــــــــــ
قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: عَلِيٌّ.. مَثَلُهُ كَمَثَلِ بَيْتِ اَللَّهِ اَلْحَرَامِ يُزَارُ وَ لاَ يَزُورُ وَ مَثَلُهُ كَمَثَلِ اَلْقَمَرِ إِذَا طَلَعَ أَضَاءَ اَلظُّلْمَةَ وَ مَثَلُهُ كَمَثَلِ اَلشَّمْسِ إِذَا طَلَعَتْ أَنَارَتْ الدُنيا.
(الأمالی للصدوق - صفحه ۵۸)
ــــــــــــــــــــ
قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: عَلِيٌّ.. فَزَيَّنَ اَللَّهُ بِهِ اَلْمَحَافِلَ وَ أَكْرَمَ بِهِ اَلْعَسَاكِرَ وَ أَخْصَبَ بِهِ اَلْبِلاَدَ وَ أَعَزَّ بِهِ اَلْأَجْنَادَ.
(الأمالی للصدوق - صفحه ۵۸)
ــــــــــــــــــــ
قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: أَلاَ إِنَّ عَلِيّاً مِنِّي وَ أَنَا مِنْهُ، فَمَنْ حَادَّهُ فَقَدْ حَادَّنِي، وَ مَنْ حَادَّنِي فَقَدْ أَسْخَطَ اَللَّهَ (عَزَّ وَ جَلَّ).
(الأمالي للطوسي - صفحه ۴۸۶)
ــــــــــــــــــ
قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: عَلِيٌّ.. أَنْزَلَ اَللَّهُ عَلَيْهِ اَلْحِكْمَةَ وَ رَدَّاهُ بِالْفَهْمِ تُجَالِسُهُ اَلْمَلاَئِكَةُ وَ لاَ يَرَاهَا وَ لَوْ أُوحِيَ إِلَى أَحَدٍ بَعْدِي لَأُوحِيَ إِلَيْهِ.
(الأمالی للصدوق - صفحه ۵۸)
ــــــــــــــــــــ
قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: عَلِيٌّ.. لَمْ يَخْرُجْ مِنْ بَطْنِ أُنْثَى بَعْدِي أَحَدٌ كَانَ أَكْرَمَ خُرُوجاً مِنْهُ وَ لَمْ يَنْزِلْ مَنْزِلاً إِلاَّ كَانَ مَيْمُوناً.
(الأمالی للصدوق - صفحه ۵۸)
ــــــــــــــــــــ
قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: مَنْ تَوَلَّى عَلِيّاً فَقَدْ تَوَلاَّنِي.
(الأمالی للصدوق - صفحه ۵۸)
ــــــــــــــــــــ
قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ: حُبُّ عَلِيٍّ نِعْمَةٌ وَ اِتِّبَاعُهُ فَضِيلَةٌ دَانَ بِهِ اَلْمَلاَئِكَةُ وَ حَفَّتْ بِهِ اَلْجِنُّ اَلصَّالِحُونَ.
(الأمالی للصدوق - صفحه ۵۸)