هنا

[ضحـى]

- قـال امـير المـؤمنين ؏ـلي "عليه السلام "


عَجِبْتُ لِمَنْ يَظْلِمُ نَفْسَهُ كَيْفَ يُنْصِفُ غَيرَهُ.


المصدر : عيون الحكم والمواعظ

[ضحـى]

• قـال امـير المـؤمنين ؏ـلي ´ عليه السلام `


الحرُّ حرّ وإن مَسَّه الضُّرر

والعبد عبد وإن ساعده القَدَر

[ضحـى]

ياعلي

[ضحـى]

أأبا تراب حرت في معناك
سبحان من فوق الورى علّاك

[ضحـى]

- قـال امـير المـؤمنين ؏ـلي ´ عليه السلام `

يَنْبَغي لِمَنْ عَرَفَ اللهَ سُبْحانَهُ
أَنْ لا يَخْلُوَ قَلْبُهُ مِنْ خَوْفِه وَ رَجائِه.

المصدر : عيون الحكم والمواعظ

[ضحـى]

قَالَ (عليه السلام):

أَكْبَرُ الْعَيْبِ أَنْ تَعِيبَ مَا فِيكَ مِثْلُهُ.

[ضحـى]

قَالَ (عليه السلام):

مَنْ ظنَّ بِعِرْضِهِ فَلْيَدَعِ الْمِرَاءَ.

[ضحـى]

قَالَ (عليه السلام):

يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا يَبْقَى فِيهِمْ مِنَ الْقُرْآنِ إِلَّا رَسْمُهُ وَمِنَ الْإِسْلَامِ إِلَّا اسْمُهُ وَمَسَاجِدُهُمْ يَوْمَئِذٍ عَامِرَةٌ مِنَ الْبِنَاءِ خَرَابٌ مِنَ الْهُدَى سُكَّانُهَا وَعُمَّارُهَا شَرُّ أَهْلِ الْأَرْضِ مِنْهُمْ تَخْرُجُ الْفِتْنَةُ وَإِلَيْهِمْ تَأْوِي الْخَطِيئَةُ يَرُدُّونَ مَنْ شَذَّ عَنْهَا فِيهَا وَيَسُوقُونَ مَنْ تَأَخَّرَ عَنْهَا إِلَيْهَا يَقُولُ اللَّهُ سُبْحَانَهُ فَبِي حَلَفْتُ لَأَبْعَثَنَّ عَلَى أُولَئِكَ فِتْنَةً تَتْرُكُ الْحَلِيمَ فِيهَا حَيْرَانَ وَقَدْ فَعَلَ وَنَحْنُ نَسْتَقِيلُ اللَّهَ عَثْرَةَ الْغَفْلَةِ.

[ضحـى]

وَقَالَ (عليه السلام):

لَا شَرَفَ أَعْلَى مِنَ الْإِسْلَامِ وَلَا عِزَّ أَعَزُّ مِنَ التَّقْوَى وَلَا مَعْقِلَ أَحْسَنُ مِنَ الْوَرَعِ وَلَا شَفِيعَ أَنْجَحُ مِنَ التَّوْبَةِ وَلَا كَنْزَ أَغْنَى مِنَ الْقَنَاعَةِ وَلَا مَالَ أَذْهَبُ لِلْفَاقَةِ مِنَ الرِّضَى بِالْقُوتِ وَمَنِ اقْتَصَرَ عَلَى بُلْغَةِ الْكَفَافِ فَقَدِ انْتَظَمَ الرَّاحَةَ وَتَبَوَّأَ خَفْضَ الدَّعَةِ وَالرَّغْبَةُ مِفْتَاحُ النَّصَبِ وَمَطِيَّةُ التَّعَبِ وَالْحِرْصُ وَالْكِبْرُ وَالْحَسَدُ دَوَاعٍ إِلَى التَّقَحُّمِ فِي الذُّنُوبِ وَالشَّرُّ جَامِعُ مَسَاوِئِ الْعُيُوبِ.

[ضحـى]

قَالَ (عليه السلام):

إِنَّ الْحَقَّ ثَقِيلٌ مَرِي‏ءٌ وَإِنَّ الْبَاطِلَ خَفِيفٌ وَبِي‏ءٌ.