بحّت أحشائي
و أنا أصرخ بك :
أيها الناعم كملمس أفعى
الحار كنسيم الجحيم…
المثير كأعماق البحار…
لا تخلعني, فأنا جلدك !!
…
“أيها البعيد كمنارة ..
أيها القريب كوشم في صدري ..
أيها البعيد كذكرى الطفولة ..
أيها القريب كأنفاسي وأفكاري ..
أحبك .. أ ح ب ك ..! ”(غادة السمّان)