ينجو الإنسان حينما يحمل أنسه في مسراته الصغيرة
صباح الأجواء الجميلة واللحظات السعيدة
ينجو الإنسان حينما يحمل أنسه في مسراته الصغيرة
صباح الأجواء الجميلة واللحظات السعيدة
" حاربني الغرب لأنني عربية وحاربني العرب لأني امرأة "
المعمارية - زها حديد -
مصممة محطة كافد
ونحن في بلادي يا عزيزتي نقدرك ونفتخر بك وبانجازاتك كعربية و امرأة
دائماً هناك لحظة جميلة
وحب جميل ولقاء قصير يبقى في القلب
ولا يُمسح من الذاكرة
بعض التفاصيل حياة
حبيت المدونة وصاحبتها
"ولا الضّالين"
وضعت يدي على قلبي وقلت آميين يا رب
لا أضلّ ولا أتوه ولا يذلني قلبي
ولا تتوقف حواسي عن إدراك رضاك
اللهم إنني أناجيك وحدي، و تسمعني أنت وحدك.
أحببتك
حتى أمنت بأن ما مضى من العمر قبلك
كان مجرد انتظار لك
أنت
من جعلني أشعر بأنني أمتلك حظا لأول مرة