-
«-فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلْعَٰلَمِينَ-
"الثقة بالله شقّت لِموسى البحر، وبردت النار على إبراهيم، ألا تثق بأنه سيغيّر أحوالك لِلأفضل!»..
الأشياء المهمة تصبح لاشيء حين تنخفض ضنونك بها '
-
«فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا"
أحياناً الإنقاذ يأتي مقروناً بالوجع
وأحياناً الحِماية يصحبها بعض الألم
ولكن الله دائماً يختار لنا الأفضل»..
لماذا نسمح للأشياء بأن تنتشلنا من عز طمأنيتنا إلى أقصى مراحل القلق ؟
«تظاهُرَك بعدمِ الفَهم
ترفُّعُك عن الرَّد
تخلِّيك عن العِتاب
طيُّ صفحةٍ مؤلمةٍ
القفزُ عن موقفٍ مُزعجٍ
تماسُكك في أمرٍ يستدعي الانهيار
توهُّجك حيث انطفأ غيرك
كلُّ هذا يُسمّى النُّضج»!
انتِ الرفيقُ المختلف ….
الناسُ ناس إنما انتِ الكَتف .
-
«لا شيء أبداً يستحق أن تحزنوا عليه
إلا دينكم إذا نقص
وعقيدتكم إذا ثُلمت
وتقصيركم مع الله
وتدنيس الخلوات
وانتكاسة القلب بعد ثباته
وأمّا ما دون ذلك فهو دون ومؤقتٌ
يمضي بالتجاوز وحسن العبور
وعابرٌ سيُنسى مع الزّمن
وما كان لله سيبقى لك
وما كان لغير وجهه فزائلٌ لا محالة»
•
«على الله تلكَ الطُرق التي لمّ نخترها ؛ وعلى الله تلكَ الأبواب التي قصدناهاولا نعرفُ ما خلفها»
•