أطلب منك بصدق ألا تضيع وقتك الثمين على أشياء لا معنى لها وعلى أشخاص لا معنى لهم.
أطلب منك بصدق ألا تضيع وقتك الثمين على أشياء لا معنى لها وعلى أشخاص لا معنى لهم.
رسالة إلى الكون
هذا تأكيدك على أن حلمك أصبح حقيقة الآن. استرخي واترك همومك. كل شيء في طريقه إليك بالفعل.
سوف ترى نتيجة عملك قريبًا. هذا هو واقعك بالفعل.
ثق بي.
حان الوقت لوضع حد لذلك والتخلي عن الماضي. بينما أفكارك في الماضي، لا يمكنك إنشاء نتيجة جديدة مرغوبة في حياتك.
اكتب على الورق كل ما يقلقك ولا يسمح لك بالتخلي عنه.
أشكر هذا الموقف، وهذا الشخص ونفسك. لقد فعلت كل شيء بشكل صحيح. حان الوقت للتغيير حان الوقت للتغير حان الوقت للانتقال.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصير
اي قبل لا تجي
يجب أن نكون على استعداد للتخلي عن الحياة التي خططنا لها حتى نحصل على الحياة التي تنتظرنا. الهدف الحقيقي لأي رحلة ليس الوجهة، بل نظرة جديدة للحياة. يجب أن تكون قادرًا على التمييز بين الحب ولعبة الحب. عندما تلعب، لا يمكنك أن تحب، عندما تحب، لا تحتاج إلى اللعب. هناك لحظات في حياة كل شخص تستحق فيها إلقاء نفسك في الهاوية للتأكد من أنك قادر دائمًا على الطيران. يجب أن تكون قادرًا على إغلاق كتاب ممل وترك فيلم سيء والانفصال عن الأشخاص الذين لا يقدرونك. لرؤية قوس قزح، عليك أن تنجو من إعصار وعاصفة ممطرة.
أصعب ما يمكن رفضه ونسيانه ليس الشخص نفسه، بل الحلم الذي منحه لنفسه. فقط لأن شخصًا ما لا يحبك بالطريقة التي تريدها، لا يعني أنه لا يحبك بكل روحه.
نريد جميعًا الحصول على ضمانات من الجميع ومن الحياة بأن كل شيء سيكون جيدًا وممتازًا. لكن الأرض هي مكان الفرص، وليست شركة تأمين. الثقة في العناية الإلهية هي إحدى مهامنا الرئيسية التي يجب أن نتعلمها منذ الطفولة. لا توجد عدالة على الأرض، وأولئك الذين يبحثون عن العدالة يبحثون عن وظيفة جديدة، وأصدقاء جدد، وحياة جديدة.
عندما يكون الأمر صعبًا عليك، عندما تخاف من الناس، عندما تكون حياتك مشوشة، قل لنفسك: دعنا نتوقف عن الاهتمام بما سيحدث لي، سأحب كل من أتعايش معهم، ولا شيء آخر، و ثم مهما حدث. فقط حاول أن تعيش بهذه الطريقة، وسترى كيف سينهار كل شيء فجأة، ولن يكون لديك ما تخشاه أو ترغب فيه.
للحياة خاصية غريبة: إذا رفضت قبول أي شيء سوى الأفضل، فسوف يأتي إليك هذا الأفضل.
عندما تنحرف حياتنا عن مسارها، نشعر وكأن كل شيء قد ضاع. ولكن هذه مجرد بداية لشيء جديد وأفضل. ما دامت هناك حياة، ففيها سعادة. والكثير والكثير من السعادة تنتظرنا..
جميع الأشخاص الذين أرسلوا إلينا هم انعكاسنا. وقد تم إرسالهم حتى نتمكن، بالنظر إلى هؤلاء الأشخاص، من تصحيح أخطائنا، وعندما نصححهم، يتغير هؤلاء الأشخاص أيضًا أو يتركون حياتنا.
ثق بالعملية وكن مستعدًا للمساعدة التي يمكن أن تأتي من أي مصدر.
في بعض الأحيان، يمكن للأشخاص غير المتوقعين أن يقدموا لنا الدعم والتوجيه الأكثر قيمة.
كن منفتحًا واقبل المساعدة التي تأتي في طريقك، بغض النظر عمن يقدمها.
الكون لديه طريقة لجلب الأشخاص المناسبين إلى حياتنا في الوقت المناسب، لذا كن ممتنًا للدعم الذي يأتي في طريقك، حتى لو كان يأتي من الغرباء.
رد مع اقتباس
