عندما نظرتُ لعينيك
أيقنتُ أنني أقفُ أمامَ
كُل شيئاً أُريده
عندما نظرتُ لعينيك
أيقنتُ أنني أقفُ أمامَ
كُل شيئاً أُريده
لم ييأس زكريّا، بالرغم من دواعي اليأس ، واشتعل رأسه شيباً ، وكانت امرأته عاقراً ، لكنّه ظلّ يحسن الظن بربه(ولم أكن بدعائك ربّ شقيا) فلا تيأس من رحمة الله مهما صعبت امورك وتعسرت
"هذا فراق بيني وبينك، من الآن سأرفع يدي عنك، وسأستبدلك بغيرك لخدمتي ونصرتي".
ربما صاحب الزمان يقول هذا الكلام لأي أحد منا في حال إصرارنا واسرافنا في ذنب ما…!
-
«-فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلْعَٰلَمِينَ-
"الثقة بالله شقّت لِموسى البحر، وبردت النار على إبراهيم، ألا تثق بأنه سيغيّر أحوالك لِلأفضل!»..
الأشياء المهمة تصبح لاشيء حين تنخفض ضنونك بها '
-
«فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا"
أحياناً الإنقاذ يأتي مقروناً بالوجع
وأحياناً الحِماية يصحبها بعض الألم
ولكن الله دائماً يختار لنا الأفضل»..
لماذا نسمح للأشياء بأن تنتشلنا من عز طمأنيتنا إلى أقصى مراحل القلق ؟
«تظاهُرَك بعدمِ الفَهم
ترفُّعُك عن الرَّد
تخلِّيك عن العِتاب
طيُّ صفحةٍ مؤلمةٍ
القفزُ عن موقفٍ مُزعجٍ
تماسُكك في أمرٍ يستدعي الانهيار
توهُّجك حيث انطفأ غيرك
كلُّ هذا يُسمّى النُّضج»!
انتِ الرفيقُ المختلف ….
الناسُ ناس إنما انتِ الكَتف .