-
يُرْسِلُ اللهُ تعالى الرُّؤى مُبَشِّراتٍ
لُطْفُ يَتَهادَى في نَوْمِكَ
شيءٌ من الطَبْطبةِ الإِلهيّة
مُوَاساةٌ ورَبْتٌ على الكَتِف
تَثْبيتاً للأَقْدَامِ
إِخْبَاراً بِصِحَّةِ الوُجهة
الرُّؤيا الصَّالحة تَشْعُرُ بحَلاوَتِها في قَلْبِكَ
-
يُرْسِلُ اللهُ تعالى الرُّؤى مُبَشِّراتٍ
لُطْفُ يَتَهادَى في نَوْمِكَ
شيءٌ من الطَبْطبةِ الإِلهيّة
مُوَاساةٌ ورَبْتٌ على الكَتِف
تَثْبيتاً للأَقْدَامِ
إِخْبَاراً بِصِحَّةِ الوُجهة
الرُّؤيا الصَّالحة تَشْعُرُ بحَلاوَتِها في قَلْبِكَ
" قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَىٰ "
اللهُمَّ ونحن
"ولكني تعافيتُ منه، لم أعد اُصر على تواجده في كل شي، توقفت عن مناداته واللجوء إليه.. قلّ مقداره في قلبي بقدر ما هنتُ عليه"
ما جدوى الأسماء بلا نونكِ ..
هكذا تَقول المساءاتِ قَبل أن تُقبّل جَبهتِي وتَنطَفئ !
چان المَفروض أعاتبَك، بس بعد ماتِسوه ..
الغاءءءء
عندما نظرتُ لعينيك
أيقنتُ أنني أقفُ أمامَ
كُل شيئاً أُريده
لم ييأس زكريّا، بالرغم من دواعي اليأس ، واشتعل رأسه شيباً ، وكانت امرأته عاقراً ، لكنّه ظلّ يحسن الظن بربه(ولم أكن بدعائك ربّ شقيا) فلا تيأس من رحمة الله مهما صعبت امورك وتعسرت
"هذا فراق بيني وبينك، من الآن سأرفع يدي عنك، وسأستبدلك بغيرك لخدمتي ونصرتي".
ربما صاحب الزمان يقول هذا الكلام لأي أحد منا في حال إصرارنا واسرافنا في ذنب ما…!