هنا

[حياتي البصرة]

السلام عليكم ال الدرر الكرام

قرأت نبذة من كتاب الكاتب( الكندي آلان دونو)
وحبيت اشوف ارائكم ب ما كتبه هل انتم مع ام ضد مايجري في مواقع التواصل:

‏يقول الكاتب الكندي /آلان دونو/

في كتابه الشهير : "نظام التفاهة" :

-"إن التافهين قد حسموا المعركة لصالحهم في هذه الأيام، لقد تغير الزمن زمن الحق والقيم ، ذلك أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط".

وكلما تعمق الإنسان في الإسفاف والابتذال والهبوط كلما ازداد جماهيرية وشهرة".

إن مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين، حيث صار بإمكان أي جميلة بلهاء، أو وسيم فارغ أن يفرضوا أنفسهم على المشاهدين، عبر عدة منصات تلفزيونية عامة، هي أغلبها منصات هلامية وغير منتجة، لا تخرج لنا بأي منتج قيمي صالح لتحدي الزمان..." !!!

[المختبيء تحت المطر]

وعليكم السلام
حصول الانسان على كل ما يريده منذ الصغر هو ما قد يوصله لهذه النتيجه ... فالانسان في نشأته لا يعرف مصلحته لهذا يريد من يرشده ولكن يستجيب للتفاهه لأنها مسليه ولا توجع الرأس .. لهذا انا اشجع على المسلسلات والبرامج الهادفه وإن خالطها شيء من الخيال كالأنمي فهي افضل من التفاهه المنتشره في بعض المواقع .

الامر يحتاج للتركيز عليه منذ الصغر حتى لا نرى جيلاً يهتم بالتفاهه .
موضوع راق لي

[مہحہمہؤُد آلَعہرآقہي]

التافهين الذين يحسمون المعارك لصالحهم كسبوها من قاع التفاهات والمجتمع المحيط بها ذاته . لكن لو أن هذه الفئة من التافهين خاضوا غمار المنافسة والمعارك في مجتمع ذات طابع أخلاقي ومبني على أسس القيم والمبادئ الحسنى فلا انتصارا لهم ولا حسما لتفاهاتهم ورغباتهم الدنيوية. تحياتي وتقديري ست

[المستشار القانوني]

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
فعلا التافهين بمواقع التواصل الاجتماعي..يتصدرون المشهد ..وعدد الاعجابات والمتابعات ..ويحصلون حتى على مردود مادي ..لايحلم به أصحاب الأفكار العلمية المفيدة والجادة ..
ضاهرة مؤسفة ..بالانحدار لأدنى المستويات ..

شكرا جزيلا لك..

[حياتي البصرة]

وعليكم السلام
حصول الانسان على كل ما يريده منذ الصغر هو ما قد يوصله لهذه النتيجه ... فالانسان في نشأته لا يعرف مصلحته لهذا يريد من يرشده ولكن يستجيب للتفاهه لأنها مسليه ولا توجع الرأس .. لهذا انا اشجع على المسلسلات والبرامج الهادفه وإن خالطها شيء من الخيال كالأنمي فهي افضل من التفاهه المنتشره في بعض المواقع .

الامر يحتاج للتركيز عليه منذ الصغر حتى لا نرى جيلاً يهتم بالتفاهه .
موضوع راق لي

للاسف مواقع التواصل اصبحت مكان لهكذا نماذج نكدر نكول وباء وانتشر
شكرا لرأيك اخي انرت

[حياتي البصرة]

التافهين الذين يحسمون المعارك لصالحهم كسبوها من قاع التفاهات والمجتمع المحيط بها ذاته . لكن لو أن هذه الفئة من التافهين خاضوا غمار المنافسة والمعارك في مجتمع ذات طابع أخلاقي ومبني على أسس القيم والمبادئ الحسنى فلا انتصارا لهم ولا حسما لتفاهاتهم ورغباتهم الدنيوية. تحياتي وتقديري ست

شكرا لرأيك انرت اخي

[حياتي البصرة]

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
فعلا التافهين بمواقع التواصل الاجتماعي..يتصدرون المشهد ..وعدد الاعجابات والمتابعات ..ويحصلون حتى على مردود مادي ..لايحلم به أصحاب الأفكار العلمية المفيدة والجادة ..
ضاهرة مؤسفة ..بالانحدار لأدنى المستويات ..

شكرا جزيلا لك..

فعلا استاذ
للاسف هكذا اصبح وسيلة استخدام الانترنت للاشياء التافهة

[وردة..]

.

وعليكم السلام ،

من وجهة نظري كلامه صحيح جداً
ولكن هناك فريقين مختلفين تماماً

والاكثر انتشاراً هو ماذكره الكاتب
تافهة ليس لها مبرر ولا فائدة منها
سوا جلب المشاهدات والمتابعين
واغلب المتابعين في سن المراهقة
كل الطرفين فاضيين فارغين
ليس لديهم ما يشغلهم ،
فا هذا هو السبب الرئيسي
وراء انتشار هذه المشكلة على الإنترنت ،

ام الطرف الأخر
فهو من اخذ شهرته فائدة لنفسه ولغيره
من اعلانات وتسويق يعود فائدتها على الجميع
ومن أخذ ينشر المواعظ والعبر يستفاد منها في الدنيا والآخرة
ومن يروي القصص والروايات ايضاً لها شعبية كبيرة حالياً

المشكلة تكمن في الانسان نفسة
ووقت فراغة هل يستفاد منه
او يضيع الكثير من وقت وحياته على هذه التفاهات
ومن ثم يندم في وقت لاحق حيث لا يفيد الندم ..



موضوع جميل ومفيد
عاشت ايدك عزيزتي




.

[ضحـى]

لازم نتقبل إنو هالمشاهير الفارغين
اللي ما عدهم أي محتوى مفيد أو رسالة
هما الوجوه المعروفة في المجتمع مع الاسف

كأن العالم كله ينحني لناس جمالهم سطحي أو تصرفاتهم غريبة

السنتين الأخيرة النجاح صار يقاس بعدد المتابعين
مو بجودة المحتوى!
كلما زادت التفاهة كلما زادت شهرتهم

لكن المشكلة بـ الي يتابع ويشجع هيج نماذج مع الاسف
زمزم شكرا للموضوع القيم

[حياتي البصرة]

.

وعليكم السلام ،

من وجهة نظري كلامه صحيح جداً
ولكن هناك فريقين مختلفين تماماً

والاكثر انتشاراً هو ماذكره الكاتب
تافهة ليس لها مبرر ولا فائدة منها
سوا جلب المشاهدات والمتابعين
واغلب المتابعين في سن المراهقة
كل الطرفين فاضيين فارغين
ليس لديهم ما يشغلهم ،
فا هذا هو السبب الرئيسي
وراء انتشار هذه المشكلة على الإنترنت ،

ام الطرف الأخر
فهو من اخذ شهرته فائدة لنفسه ولغيره
من اعلانات وتسويق يعود فائدتها على الجميع
ومن أخذ ينشر المواعظ والعبر يستفاد منها في الدنيا والآخرة
ومن يروي القصص والروايات ايضاً لها شعبية كبيرة حالياً

المشكلة تكمن في الانسان نفسة
ووقت فراغة هل يستفاد منه
او يضيع الكثير من وقت وحياته على هذه التفاهات
ومن ثم يندم في وقت لاحق حيث لا يفيد الندم ..



موضوع جميل ومفيد
عاشت ايدك عزيزتي




.

صدقا وردتي صايرة مواقع التواصل كلش مستفزة مرات اريد اتفرج تيكتوك لازم كل شوية يطلعلي فيديو مو حلو لو قليل ادب اخلي واطلع صار الوضع لايطاق

نورتي قلباتي