وربما،
يومًا ما،
ستشرقُ في قلبكَ شمسٌ أخرى
تداوي هذا البردَ الطويل.
أليس من النبلِ أن تُنهي الروايةَ دون أن تتركَ فيها قلبكَ رهينةً؟
ذاكرةٌ تأبى أن تُشفى.
كأنَّ الحنين صار لعنةً تلاحقني حيثما وليتَ وجهي
وكأنّي بين أنيابِ الحبِّ والألم.
كل شيء أصبح غريبًا
ثقيلًا
لا يطاق
حتى جسدها،
بات قفصًا يسجن روحًا منهكة
5 ديسمبر
5397
التعديل الأخير تم بواسطة ضحـى ; منذ أسبوع واحد الساعة 10:38 pm
بدأ الوجود يُخطط لقصة جديدة
في ديسمبر
نجد أنفسنا أقرب إلى الأحلام التي كانت بعيدة.