المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلا الليل كانت تسير في طرقاتٍ مليئة بالحنين حنين إلى لحظات منسية وأحلام تاهت منها كانت كل خطوةٍ لها تثقلها آلاف من الأمنيات أمنيات لا تُصرخ ولا تُرى بل تبقى حبيسة تحت جلدها تهمس لها بأن الوجع جزء من وجودها
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلا الليل كانت كل خطوةٍ لها تثقلها آلاف من الأمنيات أمنيات لا تُصرخ ولا تُرى بل تبقى حبيسة تحت جلدها تهمس لها بأن الوجع جزء من وجودها لم تكن تبحث عن شيء فقد أدركت أن الراحة قد تكون مجرد سراب
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلا الليل لم تكن تبحث عن شيء فقد أدركت أن الراحة قد تكون مجرد سراب لكنها فقط كانت تتمنى، دائماً، أن يأتي يوم تجد فيه حضناً يحتوي حزنها دون أن يسأل
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلا الليل لكنها فقط كانت تتمنى، دائماً، أن يأتي يوم تجد فيه حضناً يحتوي حزنها دون أن يسأل أن تجد روحاً تشعر بثقل قلبها وتفهم صمتها
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلا الليل أن تجد روحاً تشعر بثقل قلبها وتفهم صمتها ومع كل ذلك كانت تمضي بخفة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلا الليل ومع كل ذلك كانت تمضي بخفة وكأنها تتحدى كل هذا الحزن وكأنها تقول للعالم إنها برغم جروحها ما زالت تقاوم ما زالت تتنفس وما زالت تحمل في قلبها النور الذي لا يخبو.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 14 (2 من الأعضاء و 12 زائر) انتهى. شكرا
احلاما سعيدة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلا الليل وكأنها شمس صغيرة تضيء حياة من حولها. هي الأمل الذي يبقى بعد أن تنطفئ شموع كثيرة.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلا الليل هي الأمل الذي يبقى بعد أن تنطفئ شموع كثيرة. أحُبني كثيرًا كما تحب النجوم عناق السماء.
قوانين المنتديات العامة
Google+