.
من ذات الغيمة
تبللنا ، ومن
نفس الطريق ذهبنا
وفي بقاع
واحدة سكنّا
ومن ذات الهواء
تنفّسنا
فكيف لي
أن أفوّتك
وكيف لي أن
أتركك جانبا
وأنا الذي
ما قصدت
جهة إلا ووجهكِ
وتفاصيله منتظرين
لي
وعينيكِ في
أول صفّ الحاضرين .
.
.
من ذات الغيمة
تبللنا ، ومن
نفس الطريق ذهبنا
وفي بقاع
واحدة سكنّا
ومن ذات الهواء
تنفّسنا
فكيف لي
أن أفوّتك
وكيف لي أن
أتركك جانبا
وأنا الذي
ما قصدت
جهة إلا ووجهكِ
وتفاصيله منتظرين
لي
وعينيكِ في
أول صفّ الحاضرين .
.
عشت فقار
حلو
عاشت ايدك
نورتو الكون