وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ
إن الذي تفوته نافلة الليل، عليه أن يقضيها أولاً، ويعيش الحسرة والندامة ثانياً.. فلو رأى الله -عز وجل- في قلبه هذه الحسرة، فإنه يؤجر أجراً مضاعفاً، أكثر لعله في بعض الحالات من أصل صلاة الليل..
منقول للفائدة