المواقف .. من احب افضفض أو اتأثر بمواقف حولي من ناس أو صديقة أو اخت أو فلم احب اتقمص واكتب شعورهم أو ردة فعلهم
اغلب كتاباتي هي ردة فعل بداخلي يعني كلمات بسيطة أحب أن اواسي بها مشاعري ومرات احب تشاركها لعلها تداوي جراح قارئها لذى لغتي الشعرية تكون بسيطة وليست ذات وقع كبير ومعاني لغوية كما في أدباء نفخر بهم وبهن بالدرر ...انا مجرد حرف بينهم ولا ابغي أكثر من ذلك
احاول اكتب و اسرد الأحداث عن طريق خاطرة اقترب بها من تشبيه بداخلي وفقط ما جربت أن أدخل منافسه بين الكتابات أو ابحث عن نص متألق ... اكتب لافضفض عن دواخلي المهم أن يخرج من اعماقي
الوطن .. حقيقة من اكتب في حبه تنجرف الكلمات لوحدها كأنه الحبيب الذي لا يمل من ذكره القلب
هناك خصوصية لبعض كتاباتي لم اشاركها.. احتفظ ببعض الخواطر لنفسي فليس كل ما يكتب صالح للنشر
عندي اختي كاتبة و كنت اتأثر بها جدا لكن بعد زواجها قررت حرق جميع كتاباتها ومن يومها أقسمت اني لن اترك القلم كما فعلت ... دافعي الاول أن ألفت انتباه والدتي وكتبت عنها الكثير .. بالرغم من عنايتها واهتمامها بي لكن أنا احبها جدا جدا ولا اكتفي من حبها ابدا وأحببت أن أظهره بصورة تليق بهاوتلفت انتباها وتفرح قلبها
عندي خاطرة هنا في قسم بقلمي عنوانها -مجردة-كتبتها في اكبر أزمات حياتي وكانت قريبة جدا ليّ
من اكتب اكون انا في حاجة للكتابة وليس العكس .. لهذا اكون مقلة في الكتابة واحيانا لا استطيع توجيه الكلام مباشرة فتأتي بشكل خاطرة عن حدث أو اشتياق أو حالة مررت بها أو شاهدتها أو عايشتها من فلم أو في الشارع أو مع أحد القريات مني يعني مو شرط تعبر عني أنا فقط ..
انتي جنتي تتابعي نصوصي واستلهم من ردودج جمال النص شعجب ما سئلتي نفسج ليش بطل رماد يكتب؟
حاليا وقت فراغي ليلا يعني مستعدة اسهر فقط حتى اكتب
لا .. اكتفي بفتح موسيقى تشدني إلى أن أكتب و وقت هدوء بحث محد يقاطعني طموحاتي اكتب قصص قصيرة للاطفال .. اكتب رواية تعبر عن واقع الشارع العراقي بعيدا عن المتداول في المسلسلات البعيدة عن عاداتنا و تقاليدنا
حبيبتي لي الشرف
اسعدتي قلبي بمشاركتك اللطيفة مثلك