ويظّن الفؤاد يملكهُ
كيف لهُ؟
ما اوقحهُ..
لطالما بالاعذار اهملهْ
وانا أُداري انكسارات الثنايا
لقلب اعتكف ببعدهِ
وعاش بتساؤلاتِ
هل يا ترى كان حبي يستحقهُ؟
ام لا؟ وهذا حال النصيب
لقلبه دوما يجرحهُ
لكن لا بد من أمل يفرحهُ
وهذا ما اعيش لأجلهُ
وبفارغ الصبر
انتظرهُ....