الحَديث يبدو للناظر غير مألوف ، وذلكَ بسبب الخسوف والكسوف ، مما يؤدي إلى الكثير من التَعقيدات في رَص الصفوف ، كما يَنبغي او كما يَجب ، مُعاملة الناس بالمحبه والاُلفه ، والتي جمعُها الألوف ، إنَ الحَديث في هكذا موضوع ، هو عباره عن وعاءٌ مزروف ، قَسماً بحياة التي احببتُها ، والتي كانَ اسمُها الهنوف ، لا اعرف إن كانَ المُتلقي وصَلت إليه الفكره ، آم إنَ الكلمات او فحوى الموضوع ، لم يَتضح بَعد ، على مُستوى القماش الذي صُنِعَ من الصوف ، من الطبيعي ، ان يكون الموضوع مُعقد ، لأنني شَخصياً ، لم افهم كلمه واحده مما قُلت ، على ايةِ حال ، كانت فُرصه سَعيده ، وانا اراكُم تقرأون الكلمات التي لا اعرف اينَ اولها ، واينَ اخرُها ، شُكراً جَزيلاً لكم ، مع تحيات فلاديمير مكسيكوف ..
عااااااا ..
30/9/2024
موضوعك يا حيدر ايذكرني بالمثل القائل
الباب اللي تجيك منه الريح .. حنطته تاكل شعيره
عفوا اقصد :
اللي ما يعرف تدابيره .. سده واستريح