قد أحيا يحيى فكرةً ثمّ
إنَّ يحيى بعدما أحيا رحل
وهمّ في درءِ ولاةً
عبدَت بطوعٍ مناةً وهُبَل
لكن يحيى لم يكن يدري
بأنهم كلاباً سيبقوا مهما فعل
قد أحيا يحيى فكرةً ثمّ
إنَّ يحيى بعدما أحيا رحل
وهمّ في درءِ ولاةً
عبدَت بطوعٍ مناةً وهُبَل
لكن يحيى لم يكن يدري
بأنهم كلاباً سيبقوا مهما فعل
فقُل لعدوٍّ أراد ذُلّي
بعدما وقعَ الصارِمُ البتّارُ
هل نالَ ذُلّاً كان يطلبهُ
وقد رميتهُ بعصا السنوارُ
التعديل الأخير تم بواسطة العيلامي ; 21/October/2024 الساعة 9:07 pm
مالي أرى ابن هاشمَ يذرفُ
لدى الولاةِ ومالهُ يزحفُ
فيا ويحَ محمدٍ متملّقٍ
بفمٍ ألوى ووجهٍ أعسفُ
أمِن نسلِ الحسين محمّداً؟
فإنّي للحسينِ معتذراً وآسفُ
تبجّحَ إذ ظنّ نفسهُ
أميناً وَهْوَ لعَمري أجوفُ
بريءٌ منهُ الحسينُ وآلهُ
كالذئبِ من دمِ يوسُفُ
التعديل الأخير تم بواسطة العيلامي ; 23/October/2024 الساعة 5:23 pm
صادفني مجروح وضعت
لا اگدر امشي ولا ارد
ظل گلبي يمه وما برد
وگف مشيتي وعن غصب
،،
لا عقل صده ولا وقت
خلاني واگف حاير
يگلي دور وما درت
و يا حيرتي لما تنوصف
،،
ثگَّل مشيتي هالنبض
وعاند معاند إلا أظل
واني بشعوري تدري أشل
ما تندار چا أشلك
،،،
$شني هاي$
بيه طلعة شعر لو لا ؟
الحاكم يقتلنا
الحاكم يهلك ناسه
ثمّ الحاكم نفسه
يقتلهُ القابعُ في الغرب
لأنّ هو الّذي أجلسهُ
على عرش الرئاسةْ!
أنا والموت عدّوانِ
منذُ الصغَر
رقيبانِ منذُ الصغَر
فالموت داهم أبوابَ
جميع من أُحب
ما عدا أبوابَ بيتي
لم يكلّف نفسه عناءَ
الطرقِ حتّى..
وحينَ ناديتهُ لمّ شتاتهُ
ثمَّ فَر.!
في داخلي شعور غريب
يشدني نحو العمق
يرسم في رأسي كوابيس الكلام
نزرع في كفوف الماء دمعًا
ونحمل الريح والموت والمطر