عليـهَ عيـون سـود يـمرن هـواي
مثل ذني البوجهك ماشفت سود
واخيـراً مـا أطـول بـالحچي وياك
محبتك رحمة الله وما الها حدود
عليـهَ عيـون سـود يـمرن هـواي
مثل ذني البوجهك ماشفت سود
واخيـراً مـا أطـول بـالحچي وياك
محبتك رحمة الله وما الها حدود
شفتك وروحي تطشرت
شيلـمني وآنــه بـــهالعمر
نص مني ظَل يمك عدل
وعالثـــاني يقره الفاتحة
هيچ انه حالي بشوفـتك
ظلت أنــــفاسي معلـــگة
چـن ريشة وبعالي الهوى
لا صـاعدة ولا طـــايـحة