سُئل أحدهم من هو الذكي؟
فقال: هو الفطِن المتغافل الذي
يرى الأخطاء، ويتجاهل
ويرى حاسده، ولا يهتم
ويرى عدوه، ولا يلتفت
ويرى الفتنة، فلا ينظر
ومبتعد عن القيل والقال
فيبيت وقلبه نقي، ونفسه راضية
فلا تعب، ولا فكر، ولا كدر، ولا همّ
سُئل أحدهم من هو الذكي؟
فقال: هو الفطِن المتغافل الذي
يرى الأخطاء، ويتجاهل
ويرى حاسده، ولا يهتم
ويرى عدوه، ولا يلتفت
ويرى الفتنة، فلا ينظر
ومبتعد عن القيل والقال
فيبيت وقلبه نقي، ونفسه راضية
فلا تعب، ولا فكر، ولا كدر، ولا همّ
ضاع عمرنا ما بين المآسي
وبين الحياة الظالمة ..
ضاع العمر منا ورحل ولن يعود
لن يعود ..
سأردد بما قاله هابيل لاخيه قابيل
( لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين)
حبيت احجيلكم عن قصة اسمي السابق القلب الحزين ..
طبعا قبل تسجيلي بالمنتدى بسنة جانت وفاة والدتي الله يرحمها
١٤/٢/٢٠١٤
وتسجيلي بالمنتدى ٢٠١٥
وقتها جنت استعمل اللابتوب وجنت مخنوك وادور منتديات ادبية فبدل ما اكتب بالعربي جان الكيبورد انكلش فطلع كدامي منتدى الدرر .. وفتت اله زائر
اني اي منتدى اذا ما الكه بيه نشاط اتركه .. عجبني وكتها ولما ردت اسجل فكرت بالاسم فخطر ببالي القلب الحزين .. لان اختصرلي كل الحزن الي عشته بحياتي وكذلك حزني على امي
هذا الاسم خلاني بدايات ما اختلط مع اي عضو والقدامى يذكرون هذا الاسم
القلب الحزين كان بالنسبة لي هو الشخصية الحقيقية
لا شك في أنك أغبى الناس
إذا كنت تبحث عن الحب في قلب يكرهك
يحدث ان تبقى معلقا
ما بين الماضي والحاضر والمستقبل
ولا تعلم كيف حدث كل هذا
تصبحون على حياةٍ أجمل
الناس معادن...
أراد حكيم القصر أن يعطي الأمير الصغير ولي العهد الجديد درسا في الحياة
فسأله: مولاي, ما هو المعدن الذي يستهويك و يستميلك من مختلف المعادن؟
فأجاب الأمير الصغير بثقة: الذهب بالطبع.
فسأله مرة أخرى : و لِمَ الذهب؟
فأجاب بثقة أكثر من سابقتها : لأنه ثمين و غالي و هو المعدن الذي يليق بالملوك..
صمت الحكيم لساعته و لم يُجب.. ثم ذهب الى الخدم و قال لهم : اصنعوا لي تمثالين بنفس الشكل و لكن أحدهما من الذهب الخالص و الآخر من الطبشور ، و اطلوا الأخير بطلاء ذهبي ليبدو كأنه ذهب خالص.
بعد يومين أتى الحكيم بالأمير أمام التمثالين و قد غطاهما ، فنزع الغطاء عن التمثالين فانبهر الأمير لجمال صنعهما و اتقانهما..
فسأل الحكيم: ما رأي الأمير بما يرى؟.
فأجاب الأمير: إنهما تمثالين رائعين من الذهب الخالص.
فقال الحكيم: دقق يا مولاي ألا ترى فرقا بينهما؟
فقال: كلا.
فكرر الحكيم: أمتأكد يا مولاي.
فقال الأمير بغضب: قلت لك كلا لم أرَ أي فرق بينهما ، ألا تدرك أن كلام الملوك لا يعاد !
فأشار الحكيم الى خادم كان يمسك دلو ماء.. فرشق الخادم الماء على التمثالين بقوة فصعق الأمير عندما رأى تمثال الطبشور يتلاشى... ولكن تمثال الذهب كان يزداد لمعانا
فقال الحكيم : مولاي ، هكذا الناس.. عند الشدائد من كان معدنه من ذهب يزداد لمعانا و من كان من طبشور يتلاشى كأنه لا شيء