أعدك يا أنا أن أوصلكِ إلى المكان الذي لطالما أردتي الوصول إليه.
أعدك يا أنا أن أوصلكِ إلى المكان الذي لطالما أردتي الوصول إليه.
هناك. اناس تنهي عن فعل وتاتي بمثله عجبي ع هذه الدنيا
- أنا لا أموت من العُزلة أو أختنق ، أنا أموت من المجتمع ، من البشر ، من الإزدحام ، من فوضى العالم ومن ضجة تفكيري الطويل
- تشعُر ببرود يُلامس روحك، يتسلل الى عروقك، يستمر بالسريان داخلك، يجعل جسمك عبارة عن قطعة ثلج، برود ، فراغ، عالم من اللاشيء
هكذا تعش افضل بدون ذلة
- مُوجع شعورك بأن الحياة نجحت في ترويضك، و تجد نفسك بدأت تتآلف مع كل الأشياء التي لا ترغبها والتي لطالما رفضتها واعترضت عليها.
انا
- سمائي غائمة وطريقي معتم ، أحبّ الضوء الخافت، وأهرب من الأضواء العالية، مليئ بالغموض لا أجد تفسيرًا لشخصيتي.
- أحتفظ بمن ينصت لك، لمن لا يتركك في حالة دفاع عن نفسك، وأفكارك وظروفك، من لا يبحث في كلامك عن تصوره الخاص.
- لم أكن أتصُور أننِي بعد كُل ذلِك الغضب يُمكن أن أصبح هادئة إلى هذِه الدرجة، الأن أشعُر أن كُل شيء كان بداخِلي هرب مِني إلى مكان ما.
- كان يرغب في معرفة أن هناك من أراد إبقائه على قيد الحياة وأن شخصًا ما تذكره، كان يقول أننا موجودون طالما يتذكرنا أحد ما.
- رغم كل هذهِ الخُدوش الداخلية فيك ما زلتَ تضحكُ تُواسي ، تسأل، تهتمُ، تصنعُ الكثير لأجلهم تُراعي مشاعر المقربين من حَولك