المشكلة النسوان أغلبها تتشابه من كثر عمليات التجميل
المشكلة النسوان أغلبها تتشابه من كثر عمليات التجميل
كل شيء أصبح قابل للتغيير ..لم تعد هناك ثوابت وخاصة حينما ينقلب دور الأهل والمجتمع والتعليم إلى تلبية الرغبات وليس ترويضها ..هكذا تكون النتيجة ..حقيقة بائسة أصبح الجميع نسخة أو يتشبه بالآخر .. حتى آلت الامور الى أن القبح أصبح جميل بأنفراده .. حسب رأيي التجميل هو عملية تحتاج إلى تغيير في سلوكيات الفرد وتصحيح مساره ويكون قبول الناس إليه من قبوله لذاته بكل اختلافها و من يرى نفسه جميلا سوف يرونه الناس بعين تقبله لنفسه ومن يتنمر على نفسه يكون ضعيف الشخصية التي تؤدي به إلى هذه العمليات لعله يغير نظرتهم عنه ..انا مع عمليات التجميل في حالات المرضية التي تتعلق بالحروق والاصابات أو تشهوهات خلقية كهذه الحالات وجدت العمليات أما الغرض الآخر فهو تشوه نفسي يحتاج إلى تداوي داخلي اولا وسوف يظهر لاحقا في عينيه ...حقيقية هناك لمعة في العين تأخذك وتأسرك في الحديث مع من يمتلكون كرزما الثقه بالنفس تجدهم الاكثر روعه وكمالا لأنهم اكتشفوا ذواتهم و عاملوا أنفسهم كما تستحق واحبوها بكل شغف لذى تجد في عيونهم بريق ولمعة خاصة تجذبك أثناء الحديث وتنصت إليهم دون كلل أو ملل وتبحث عن قوتهم الداخلية ورحمتهم ومودتهم مع الآخرين وبراءتهم نعم المعدن النفيس الذي أصبح شح في يومنا هذا حتى عند الاطفال ...البراءة .. النظرة البريئة تعطيك انطباع أن هذا الإنسان متصالح مع نفسه هنيأ له ..فأنه كسب العالم بل الكون كله
شكرا جزيلا للموضوع ..حيث لمسة رماد المميزة دوما في طرحه المثمر .. باقات البنفسج مع القليل من زخات المطر معطرة بندى الصباح المميز والمشرق بأطلالة درر العراق
الاخ صقر يعرف جيدا ان اللف والدوران لا يجدي نفعا مع الاخرين لا اعلم لما تمسك في تعليقي وترك محتوى الموضوع الاساسي انا لم اذكر البعث الذي جعله هارب وبث هذا الرعب في قلبه وانما قارنت بين زمن عشته وزمن سوف اعيشه ان قدر الله انا عندما قلت ان ذاك الزمن كان القانون يضج مضاجع الخارجيون ويحمي عوائلنا من لانحطاط ذلك الزمن نشاهد فقط بضع قنوات لم نرى ام الفلر والبوتكس ونفخ الخدود والارداف
بينما اليوم جلب لنا مدعي الدين الفساد بمسمى الحرية وما يحدث اليوم لم يكن وليد الصدفة بل مخطط امريكي عملائي لتدمير بلد عمره سبعة الاف عام