مجرد تمثيل بالمسلسلات العراقيه دائما يطلعون الغني يلبس روب
مجرد تمثيل بالمسلسلات العراقيه دائما يطلعون الغني يلبس روب
ما أثرتَهُ يعبّر عن ظاهرة منتشرة في مجتمعات معينة
خاصة بين الطبقات البرجوازية التي تحاول تقليد الثقافة الغربية كنوع من إثبات التفوق أو "التحضّر"
استخدام كلمات أجنبية مثل "بونجور" و"ثنكيو" قد يبدو للبعض وسيلة لإظهار الرقي أو الانفتاح على الثقافات الأخرى
ولكن في الواقع
هذا التصرف قد يعكس شعورًا بالاستعلاء أو التباهي
بالنسبة للعربي الذي يسافر ويعود ليستخدم مزيجًا من اللغتين
قد يكون ذلك بسبب تأثير الحياة بالخارج على أسلوب تفكيره ولغته
استخدام كلمات أجنبية بشكل مفرط لا يعني بالضرورة تحضّرًا
بل ربما يدل على ضعف في الهوية أو الرغبة في إثبات تميّز ما
وهو في بعض الأحيان وسيلة للتباهي والتأكيد على الانتماء إلى طبقة "أرقى"
في الواقع، هذه الظاهرة قد تؤدي إلى فساد في التفكير كما أشرت
إذ يمكن أن تُعزز الفجوة بين الطبقات الاجتماعية
وتُشعر الأشخاص البسطاء بأنهم أقل قيمة أو أقل تحضّرًا لأنهم لا يتحدثون بهذه الطريقة
اللغة هي جزء أساسي من الهوية
وعندما يصبح التباهي باستخدام اللغات الأجنبية معيارًا للتفوق
يمكن أن يضيع الشعور بالانتماء والتقدير للثقافة الأصلية
هذا ايضا يحدث لصغار السن احيانا
فـ انا حاليا امر بهذه الفترة اصبحت بين كلمة واخرى ارمي بكلمة انجليزية او تركية او حتى احيانا فارسية لكني اعلم انه امر سيء لهذا لا اقوم بهذا الفعل الا امامي فقط
من اجل تعلم اللغات الاخرى ولتبفى راسخة في ذهني
لا من اجل شيء اخر
باختصار، هذه الممارسات غالبًا ما تكون محاولة سطحية للتباهي والتحضر الزائف، ولا تُضفي أي قيمة حقيقية على الفرد في المجتمع.
ترة كـلش عادي مابيها اي شي
هو نعرف ان الواحد يلتزم بلغة الام وهاللغات كلها دخيلة
بس اي اشكال ماكو بس الواحد يعرف اهم شي ينطقها والمكان الي يگوله مو أي مكان تنحچي
طبعاً اني من هالناس الي دكول هالكلمات الدخيلة
واحب اداخلهن وي احچي مالتنـا بحكم اني مخلصة وادرس انگلش واحب اصلا اللغات الباقية احب اتعلمها
وطبعاً مالها اي صلة او دخل ع انو هم من اطبقه الراقية او المخملية هاي احتمال قبل بس هسة لا صارت كلش عادي
ف لازم تتكون ريلاكس
ثانكيو صقر