بالفعل النقاشات حولت بعض المواقع إلى السب والشتم والطعن نورتي عبير شكراً لتواجدج الدائميمكن ان تلاحظ انسان مثقف جامعي , برغم من دراسته واختلاطه بالناس من عدة ثقافات ومجتمعات الا انه لا يزال محتفظ بطائفيته او تطرفه ,
احيانا ترى عائلة معتدلة في تدينها وافكارها لكن ابنها يطلع طائفي او متطرف , واحيانا العكس يثور الابن على العائلة المتزمتة طائفيا او دينيا رغم انه ارث اجداده ويتبع افكارا مختلفة تماما,
هذا كلام صحيح .
انا قابلت هذا النوع من الناس , اللي يرفض بشكل قاطع وبحدة اي نوع من الانتقاد
بصراحة هذا الامر مضحك
النقاشات اللي نشوفها بمواقع التواصل الاجتماعي مصيبةبكل معنى الكلمة ؛في الكثير من الاحيان يتحول الكلام الى شتائم واهانات وبعيدة كل البعد عن ما يسمى بالنقاش الجاد .
اما وسائل الاعلام فهي اكثرها تخدم جهة معينة وتنشر دعايات مغرضة لاحزاب واطراف معروفة , احيانا هذا النوع من الاعلام له دور كبير في تصعيد الطائفية والمشاكل .
هو طبعا اكيد هناك تناقض في كل المجتمعات سواء غربية او شرقية , يمكن التوارث والتناقض اللي عندنا اكثر حدة وشدة ,
اعتقد ان الغرب مر بهذه المسائل في مرحلة العصورالوسطى وما بعدها واثرها صار اقل حدة وشدة مع مرور الزمن الى ان وصلنا الى هذا الزمن لكن طبعا لم يختفي كليا ,
اما نحن فالله اعلم متى ستقل حدة وشدة الطائفية والتطرف عندنا , شكرا جزيلا على الموضوع تحياتي واحترامي