..
..
..
..
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; منذ 4 أسابيع الساعة 9:33 pm
..
إلى تلك التي تتلقّاني كلّما مِلت بكلّي لها .. لكِ كثير امتناني، وأنا ..
أمّا التالي ..
.. كيف يمكن أن أرسمني ؟!
..
إلى هناك .. حيث لا أرى الأشياء بحقيقتها الصادمة ..
تحية ، وبعد ..
جرّبت أن أكون كلّ شيء تقريبا .. أن أكون قاسية وليّنة ، طفلة وطاعنة ، ضاحكة وباكية ، مريضة ومتعافية ، مرسلة ومتلقّية ،ثرثارة وصامتة .. راضية وناقمة ، مظلومة وظالمة ، لكنّني لم أجرّب بعد شعور من يقرأ هذا!
..
في هذا اليوم المبارك .. أُرسل شيئا له مقوّمات التحيّة ، وأشياء كُثر ..
وبعد ..
أنا في الجانب الذي يكتب بلا توقّف ، أعبثُ في الأحداث أحيانا لتبدو شاهقة مرّة ، ودانية مرّة ، أجمع كلّ أتربة الزوايا ، لخلق مشهد دراميّ فارغ من الضحك ، أفتح النوافذ وأغلقها ، أفتح الكتب وأطبقها ، لمزيد تفاصيل لا أكثر!
..
لي .. لذكرى طيّبة قادمة ..
من عبثيّة الوقت ، أرسل تحايا كثيرة ، وبعد ..
..
نجوت رغم ذلك ، وما زلت أكتب أشياء جيّدة !
.. وما زلت أعتذر عن الفوضى التي أخلّفها بعد كل رسالة طارئة ، وأخفض صوتي ، وأنا أرتّب أفكارا صالحة على السطور التالية !
.. الأمر ليس سهلا ؛ كما نكتب عنه ، فأنا أخوض كل حين معركة لتظهر هي كما أكون أنا !
التعديل الأخير تم بواسطة نورانيّة ; منذ 4 أسابيع الساعة 9:42 pm
..
إليّ .. في الجانب الذي يعيش النتيجة أيّ كان وقعها ..
أقول .. الحكاية التي تطول لسبع سنوات أو أكثر ، هي حكاية حب !
..
سلام ..
طالما أحببت الرقم سبعة أعزلا هكذا بلا إضافات ، لكنّني مؤخراً أصاب بعلّة الإرتجاف كلّما قرأت الرقم سبعة عشر !
.. وأعجز كثيرا عن سرد هذا الجزء من الحكاية!
..
إليّ مجدداً ، ومن غيري سيفهم !
مصابة بخيبة أمل كبيرة ، وربما هذا ما يجعل الإفراط في السكّر ذنب يسير!
..