..
إلى الصفحة التالية ، أندبُ حرفا تلو آخر ..
.. وأوضّب سطوراً سالكة ، تحتمل كلّ المشاعر السيّئة التي تدحرجت من موقف ناشز ، وآخر قافز ، والكثير من الألعاب البهلوانيّة التي تحدث فجأة ، وفي أيّ زاوية فارغة !
أبقى صامتة فقط ، وربّما..
قبل إغلاقها .. أتثاءب!