هنا

[مہحہمہؤُد آلَعہرآقہي]

قصة الفيلم من وجهة نظري حقيقية وموجودة حتى بالعراق.. اتذكر بزمن النظام البائد جانوا شباب من المحافظات الجنوبية يرحون يشتغلون بالمناطق الغربية عمال بناء ويشتغلون بالزراعة وايضا رعاة اغنام ويبقون اشهر هناك.. ف لمن يردون يرجعون لمحافظاتهم يطالبون بالاجور مينطوهم واحيانا يهددوهم بالقتل فيضطرون يرجعون بلا مشاكل..
انه باعتقادي انو اللي يستعبد شخص لمدة عشر سنوات اكيد راح يعامله معاملة قاسية جدا وتماما كما في هذا الفيلم
اقول لمن لايرضى على مشاهد القسوة في الفيلم ويقول انها مصطنعة ومبالغ فيها انك تعيش في عالم لاتوجد به رحمة ابدا . .
لقد فعلت هذه الامة مافعلت بالحسين بن علي واهله وهو ابن بنت رسول الله
ااتريد ان يرحموا راع للاغنام؟

أحسنت حياك الله علي نورتنا بتواجدك معنا تحياتي لك

[سلا الليل]

بعيدًا عن تأثيرات هوليود وحقدها على المسلمين، وبعيدًا عن نظام "الكفيل" القائم آنذاك، وعن كون القصة حقيقية، ولو كانت قصتي، لكنت صنعت منها فيلمًا

فيلم "حياة الماعز" يلامس قضايا حساسة تتعلق بالظلم والاستعباد في المجتمعات التي تعتمد على العمالة الوافدة
يُمكن النظر إلى الفيلم من عدة زوايا؛ فهو يسلط الضوء على معاناة قد يعيشها بعض العمال في بيئات غير إنسانية، وهي قضية تستحق الاهتمام والتحقيق في مصداقيتها

ومع ذلك، لا يمكن تجاهل الاتهامات التي توجّه إلى بعض هذه الأعمال بأنها قد تحمل أجندات معينة، أو تسعى إلى تشويه صورة دول بعينها، وفي هذه الحالة، السعودية.

استخدام الغطاء الديني لتبرير بعض الممارسات السياسية والاجتماعية ليس أمرًا جديدًا، ويمكن أن يُستخدم كوسيلة دفاعية لتجنب الانتقادات

بغض النظر عن الدوافع التي تقف وراء الفيلم، من المهم أن لا نغفل عن الحقائق على الأرض؛ فالقضايا التي يعرضها الفيلم تدفعنا للتفكير العميق حول العدالة والإنسانية وأخلاقيات التعامل مع العمالة الوافدة في دول الخليج
قد يكون الفيلم أداة لنقل صورة قاسية، لكن الصورة الأكبر تتعلق بتحسين ظروف هؤلاء العمال وضمان حقوقهم بغض النظر عن جنسيتهم أو ديانتهم

الجدل حول الفيلم، سواء كان مدفوعًا بأجندات أو لا، لا ينبغي أن يصرفنا عن الحقيقة الجوهرية:
الاستعباد والظلم قد يحدثان في أي مكان، ويجب مواجهتهما بشفافية وشجاعة.

[مہحہمہؤُد آلَعہرآقہي]

بعيدًا عن تأثيرات هوليود وحقدها على المسلمين، وبعيدًا عن نظام "الكفيل" القائم آنذاك، وعن كون القصة حقيقية، ولو كانت قصتي، لكنت صنعت منها فيلمًا

فيلم "حياة الماعز" يلامس قضايا حساسة تتعلق بالظلم والاستعباد في المجتمعات التي تعتمد على العمالة الوافدة
يُمكن النظر إلى الفيلم من عدة زوايا؛ فهو يسلط الضوء على معاناة قد يعيشها بعض العمال في بيئات غير إنسانية، وهي قضية تستحق الاهتمام والتحقيق في مصداقيتها

ومع ذلك، لا يمكن تجاهل الاتهامات التي توجّه إلى بعض هذه الأعمال بأنها قد تحمل أجندات معينة، أو تسعى إلى تشويه صورة دول بعينها، وفي هذه الحالة، السعودية.

استخدام الغطاء الديني لتبرير بعض الممارسات السياسية والاجتماعية ليس أمرًا جديدًا، ويمكن أن يُستخدم كوسيلة دفاعية لتجنب الانتقادات

بغض النظر عن الدوافع التي تقف وراء الفيلم، من المهم أن لا نغفل عن الحقائق على الأرض؛ فالقضايا التي يعرضها الفيلم تدفعنا للتفكير العميق حول العدالة والإنسانية وأخلاقيات التعامل مع العمالة الوافدة في دول الخليج
قد يكون الفيلم أداة لنقل صورة قاسية، لكن الصورة الأكبر تتعلق بتحسين ظروف هؤلاء العمال وضمان حقوقهم بغض النظر عن جنسيتهم أو ديانتهم

الجدل حول الفيلم، سواء كان مدفوعًا بأجندات أو لا، لا ينبغي أن يصرفنا عن الحقيقة الجوهرية:
الاستعباد والظلم قد يحدثان في أي مكان، ويجب مواجهتهما بشفافية وشجاعة.

أحسنت اخي الكريم نورت

[صقر عراقي]

العجيب بالامر
نقلت الفلم هنا بالدرر وبعد مرور ساعة انحذف من الاصل وتغير محتوى الفديو من فلم الى مدري شنهو
شيء اخر .
هل تعتقد هناك جهه تتبعه ولاتريد انتشاره على اكثر مساحة من العالم لو شنو .؟
لماذا ببضع ساعات يتغير محتوى الفديو .؟
راح احلول انقلها هنا مرة اخرى

[صقر عراقي]

[رقوشة]

نقهرت عليه كلش هلزلمة