..
فعلا .. الذكريات المرتبطة ببيت الجد ( البيت العود) ، ترسخ في أعمق زاوية في الذاكرة .
رائحة البيت ، الغرف ، السطح ، والأماكن القريبة حتى المزارع التي يطلّ عليها .. رائحة الطبائن ، حرق الخشب والحشائش ، رائحة الطبخ التي تلفّ الأزقّة ، كلّها باقية لا تزول !