هو الذي قال (لا تفرح بسقوط غيرك، فإنك لا تدري ما تضمر لك الأيام.)
أبن عم الرسول (ص) وصاحبه في غزواته وحروبه والنائم في فراشه وزوج أبنته البتول (ع)
صاحب الحكمة والشجاعة والعلم ومولى المتّقين ، وأمير المؤمنين ، ووارث علم النبيّين ، وخليفة رسول ربّ العالمين ، منبع الفضائل ، ومنتهى المكارم ، والقمّة الشامخة السامية التي ينحدر عنها السيل ولا يرقى إليها الطير .
علي أبن أبي طالب (ع)
وهو الذي قال عنه النبي (ص) (أنا مدينة العلم وعلي بابها ,فمن أراد المدينة فليدخل المدينة من بابها )
و في هذا المقام يقول عباس محمود العقاد عن الإمام : و في أخباره ، مما يدل على علمه بأدوات الفقه كعلمه بنصوصه و أحكامه و من هذه الأدوات علم الحساب الذي كانت معرفته به أكثر من معرفة فقيه يتصرف في معضلة المواريث ، لأنه كان سريع الفطنة إلى حيله التي كانت تعدّ في ذلك الزمن ألغازاً تكدّ في حلها العقول
هو الذي قال في حق نفسه على ملأ من الناس ( سلوني قبل أن تفقدوني فانما بين الجوانح مني علم جم ، هذا سفط العلم ،هذا لعاب رسول الله (ص) هذا ما رزقني رسول الله (ص)زقاً زقا ، فو الله لو ثنيت لي وسادة فجلست عليها لأفتيت أهل التوراة بتوراتهم ،واهل الانجيل بأنجيلهم ،حتى ينطق الله التوراة والانجيل فيقولان :صدق علي قد افتاكم بما انزل في وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون )
أذن اليهود تســـأل بما في توراتهم فهل سيستطيع الأمام علي (ع) الأجابة ؟؟؟؟
كل النصوص مقتبسة من كتاب علي(ع) واليهـــــود
ملاحظة / تم أختيار قسم مساحة حرة بموافقة الأدارة