ياواصف الحومة شعلومة عباس الشهم
گاالالي طاويها وچافيها الخيل اعلى الزلم
كض بيده جرفين النهر
ورد شايله فوك الظهر
ومنومس السادة ع القادة يسحگ بالجدم
اجنه ونخنه خواته وكالن احنه اليوم بحماك
صعدها ولكدها. غار وصاحن بضهره علي وياك
عجيبه ابنج يمبخوته بل معجب العجيبة
للثرية الذي يهرب يمد چفه ويجيبة
ابو فاضل نسر قاتل اذا طر الكتيبة
غضب يغلي يبت بدوي شرضعتيه من حليبه
لسابع ارض يدخل لليختل ويصيده ويجي
بيمينه يصطرهم ويكلهم ممنوع الحجي
للي دره والمادره. زلمتهم گباله مره
بيساره اليلزمة ينسه اسمه وخوفاً ينعدم
زعامة وشهامه هيبة ولو تبختر يرهب الطول
جميلاً انيقاً يشيل الدنيا زنده وفتل مفتول
سقر لاهب على الحاجب تچويهم خزرته
اليراجز واليبارز تعبره الشط شمرته
هدر دمهم زحف ردهم ولا خربت كشخته
نفس گطعو رگب لزمو اذا يتنخه بأخته
بخدوده اشراقة براقه وتهدأ المقل
بس هوه يتغير موت احمر رأساً لو زعل
لاينهزم لا يندرك استعبدهم وصار الملك
مخلوق للشدة شيردة لو شد الحزم
قداسه وفراسه ابخطوته الكاع بيهه يبين الميل
مذلهم زلمهم يذبها وهو راجل من على الخيل
الوغى يفرها ويكورها وگلب عاليها سافل
جمر يچوي وركب يلويني إولدج شيخ المراجل
حرب تلهب والمعتب ضحوكاً من يقاتل
قلق رجفوا لما يبسو حصدهم عالسنابل
اشهد هو الطاعن والطاحن ومصدر الامر
الواگف الگاعد والصاعد لازم ينسطر
يقرون سورة والعصر الواجهه الكافل في خسر
كربلاء مفحطهه امربطها ويطشها ويلم
كبيراً اميراً على خشوم الزلم مترهي گاعد
مهيباً مخيفاً لمن يمشي شكثر ما چنه واحد
اليحاسب واليعاقب رعب شاجر سعيرة
وجه باسم حرب حاسم ينومس كله غيره
اليتبعه واليصفعه لگفاه وجها يديره
ويرد غاير صگر طاير. على اخيام الاميرة
يبوسنه اخياته بوجناته ويصيحن هله
ابنصهن يكعدنه ايسمنه خالس كربلاء
وحده تزور بجربته اوحده تشم برايتة
شارة وبخت شيبه والهيبة ارباتج والنعم
اليريده عضيده عد عينك يكله تدلل وصار
يكلفه يعرفه صياد ويردله بروس الكبار
گلب خاشع رمح طائع لعد ليث الحريبة
الوغى يطرها السماء يجرهه لبو سكينة حبيبه
يخططله ويأشرله اريدن ذاكه جيبه
يگله ابشر ثواني اصبر اخطفه من الكتيبة
ضمالچ حسينه بنص عينه وبشوره مشه
ماناكر افضاله وگباله ايدنگ لو حچه
حسين بوجوده شمستعده جيش ابو فاضل وحده
عز الله وفيتي وكفيتي ي ام وجه الزلم
الرادود:حسن الصالحي
القصيدة: ياواصف الحومة