اولمبياد باريس الرياضي هذا العام 2024 أُفتتح بعرض غنائي ومسرحي عُرضت فيه مبادئ عبادة الشيطان والعجل اليهودي والشذوذ واختلاط الاطفال مع الشاذين بصورة واضحة وغير رمزية,وتم الانتقاص فيه من شخصية السيد المسيح ع بصراحة وعلن , كان الافتتاح رسالة للعالم ان هذا الاولمبياد وهذه الدولة المضيفة (فرنسا) واعوانها من باقي الامم الاوربية وامريكا واسرائيل هم في الحقيقة يمثلون الحكومة العالمية التي تهيمن على العالم ومصارفه وهي حكومة تهين السيد المسيح ع و الانبياء وتدعو الى عبادة الشيطان وتأليه العجل اليهودي وتروج للشذوذ والانحلال الاخلاقي ..هذا هو شعار الدورة الرياضية وهذا هو شعار الحكومة العالمية , شعارات واضحة واعلام بينة
فيا ايها الانسان الغافل هذه الحقيقة امامك ليست نظرية مؤامرة ولا افتراء وانما هو اعلان صريح واضح لحكومة الشيطان التي تحكم العالم ..
..............................
من هو مصمم برنامج الافتتاح ؟؟
لا عجب انه اليهودي توماس جولي ادناه
..................
مقارنة بين صورة العشاء الاخير التي تصور السيد المسيح ع
مع الحواريين وبين الصورة التي قدمها الاولمبياد الرياضي في باريس
التي تحاكي صورة العشاء الاخير تعمداسخرية من السيد المسيح ع ,
حيث وضعوا محله صورة فتاة يهودية شاذة
وحولها مسخ من الشواذ بأشارة الى حواريي السيد المسيح في صورة
العشاء الاخير , حتما ان المصمم يهودي من عبدة العجل وهو كذلك
..................
الفتاة الشاذة التي مثلت محل السيد المسيح ع
في العرض اعلاه وهي كما يلي
تفصح عن نفسها حيث تقول انا يهودية وشاذة وفخورة بذلك
بعد فضيحة العرض قام موقع ويكبيديا بحذف سيرة حياة الفتاة
اليهودية تسترا على اصلها اليهودي
ولكن صورة الشاشة تم حفظها كما في اعلاه
..................................
.......................................
ماهي علاقة الاولمبياد الرياضي برأس الثور (العجل )؟؟؟؟
الجواب رأس الثور هو صنم العجل الذي عبده اليهود الخارجين
عن شريعة موسى ع
لاحظ صورة العجل في المهرجان الرياضي
.............
صورة من العرض في المهرجان الرياضي تمثل الشذوذ ومفاهيم الجندر ,
امرأة بلحية وشارب ورجل يلبس ملابس داخلية لامرأة ورجل شاذ مع وجود اطفال ايضا ,مفاهيم صريحة لحزب الشيطان الذي يمثله اتباع عبدة العجل السامري (اليهود) واعوانهم
واخيرا هل هناك شك في ان مايجري هو حرب يقودها انصار عبد العجل السامري (اليهود)لتدمير الشعوب اخلاقيا ودينيا وحرب مستمرة على القيم
لافساد الشعوب واسقاطها في الانحلال لكي يتسنى السيطرة
عليها وتحويلها الى عبيد للشيطان وانصار له ,
انها ليست نظرية مؤامرة كما يحاول بعض العلمانيين المغفلين
ان يقول ويدافع, ولكنها حقيقة ,
حقيقة من لايراها اليوم فهو اعمى ومغفل.
منقول