مراقبة
تاريخ التسجيل: October-2016
الجنس: أنثى
المشاركات: 39,921 المواضيع: 6,519
صوتيات:
10
سوالف عراقية:
0
آخر نشاط: منذ 3 دقيقة
كلمات القصيدة الجامعة جمع من الشعراء خدام الإمام الحسين للرادود باسم الكربلائي مكتوبة
باسم الكربلائي
قصيدة :القصيدة الجامعة
: جمع من الشعراء خدام الإمام الحسين ع
اصدار : محرم 1446
طور: اسمع يا قبر
[ إيهاب المالكي ]
في ليلة دمع جانت ثگيله
فزت من حلم عين العليلة
لمحت وجه الحسين بمنيته
راد تودعه بساعة رحيله
ورده وركضت لمطرة حنينه
مسحت دمعه ملتمه اعله عينه
من شافت رمح بآخر لحيته
ركضت دورت عن جسمه وينه
تصرخ بالحلم
صراخ اموات الم واهات بس ما ينسمع
سد وينهدم
چفنها الذاب نظرها الغاب وي موج الدمع
صوت صوت .. ما يلتم بهواها
موت موت .. تحچي ويرد صداها
تصرخ بالحلم
[ حسين العندليب ]
يَا عَينَّي دَمعَاً لا تَكُفَى
مِنْ اُمِ البَنِينَ الدَمْعُ جفا
أمٌ مِنْ وِفَاهَا أنًّ كَفاً
مِنْ عَبَاسِهَا تَلَحَقُ كَفَّا
أمٌ عُمرُها نَذرٌ لِفًاطِمْ
عَنْ أبنَائِهَا تَحْكِي المَلاحِمْ
عَنْهُمْ لَمْ تُسَائِل بِشْرَ لَكِنْ
قَالَتْ هَلْ حُسَينٌ عَادَ سَالِمْ
تَنسَى نَفْسَهَا
وَلا تَنْسَاهْ بَلَى وَاللهْ جُنَّتْ بِالحُسَينْ
أعْطَتْ أمْسَهَا
مِنَ الأنفَاسْ إلى العَبَاسْ عَينَاً وَيَدَيِنْ
غَابْ غَابْ .. حُسَينُ عَنْ سَمَاهَا
ذَابْ ذَابْ .. الجَفْنُ مِن أسَاهَا
تَنسَى نَفْسَهَا
[ احمد الذهبي ]
بتاريخ العرب مسلم حضاره
بالعالم فتح اول سفاره
قدم عمره حتى تظل خيامه
اعلى واغلى من قصر الاماره
ناس الخانته وگطعت وريده
اكثر من جرح غربة حميده
ما جان البعد بعد المسافه
عن الله البشر جانت بعيده
بالكوفه الجرح
تشوفه العين رسول حسين بقيود الاسر
وبأعلى السطح
سفير الشوگ مناره وفوگ حيطان القصر
صاح صاح .. حرب الغدر متاهه
طاح طاح .. قصر الحقد وراها
بالكوفه الجرح
[ علي السقاي ]
اِحسين اِبوجهه وجه الدِنيه كشّر
بنيبان اِلسيوف الناويه الشّر
بن سعد ابتداها اِبسهم الأول
و اِبعينه حبيب الربعه اشّر
ضحكوا للحرب والضحكه فزعه
كل منهم لبس گلبه اَعله درعه
خاضوا معركه عشگت دماهم
وحسين ارخصلهم غالي دمعه
ما بِين الجثث
إمام الكون سَعي المحزون يسعي بكربله
يشرح هالحدث
عُلُو اَلانصار قدرهم صار واضح للمله
فاز فاز .. كلمن مشه اتجاهه
حاز حاز .. بالآخره الوجاهه
ما بِين الجثث
[ علي عسيلي العاملي ]
وَاويَلاهُ لَيثُ الغَابِ غَابَا
وَهُوَ العَذبُ يَكْويِنَا عَذابَا
يَكْفِي إنْ نَقُلْ حُزنَاً عَلَيهِ
رَأسُ السِبطِ للعَباسِ شَابَا
مَالَ الظَّهرُ مِنْ دُونِ الحِزَامِ
مِثلَ القَوسِ يَبكِي لِلحُسَامِ
ضِلعَ الأمِّ مَكسُورَاً نَراهُ
يَمشِي فِي حُسَينٍ لِلخِيامِ
بِالدَّمعِ السَّخِي
وِصَفقِ الرَّاحْ يُنَادِي رَاحْ عَبَّاسُ الإبَا
مِنْ بَعدِ الأخِ
يَرَى الشُّمَّاتْ إلى الشَّامَاتْ تَسبِي زَينَبَا
تَاهْ تَاهْ .. فِيهَا المُصَابُ تَاهَا
آهْ آهْ .. آهٍ لِمَا دَهَاهَا
بِالدَّمعِ السَّخِي
[ سيد رفعت الصافي ]
من صغري اعشگ القصه القصيره
واحداث شكثر شايف خطيره
بس ما سامع ولا قاري مره
أم مذبوح ابنها وتستشيره
جاسم عالرمح ينگطع ترافه
رمله على الهزل عنه بمسافه
كلما تقترب من راس ابنها
تحضر حنته وخاتم زفافه
امك يالولد
وراك تموت الرمح تابوت متشم الهوه
لو راح السند
خلگها يطير امنيتها تصير موتتهم سوه
ايد بيد .. مشدوده وي ظنها
ايد بايد .. موت الولد حنها
امك يالولد
[ حسام الحمزاوي ]
هذا الاكبر النور بضميره
شاب وشوفته تعادل عشيرة
اول فارس من ضلوع الحسين
جانت طيحته الكسرة الجبيره
حسين بلا مهر صارت فزعته
جف بظهره والثاني على گصته
صاح وليدي يا لذة حياته
مو سهله الابو تنزل دمعته
مذهول العقل
يحير منين يروح حسين بي صدمه الخبر
حسباله عدل
ركض منا رجع منا وبالأكبر عثر
راد راد .. العينه يرد ضواها
عاد عاد .. بدمه الخيم رواها
مذهول العقل
[ السيد عبدالخالق المحنه ]
بضفاف النهر روحك فراشه
ضامي وناطق بإسم العطاشه
طاحت دمعتك بجفوف الحسين
تجوي والصبر يمك تلاشه
عبدالله ابقصد نحرك كشفته
تدري حرمله امسدد نبلته
حسيت ابحرارة دم وريدك
حسبالك عذب بس ما شربته
رد بي للخيم
دمع وجروح ورد مذبوح زينب شافته
گلها ما سلم
يصيح اخذيه الرباب انطيه گطعوا رگبته
ماي ماي .. نحر الطفل حجاها
هاي هاي .. عله وصعب دواها
رد بي للخيم