إشتاقيت لحياتي اللي ماچانت عاجبَتني.....
إشتاقيت لحياتي اللي ماچانت عاجبَتني.....
هاي شنوووو هاي
بَعد سَبع سَنوات وأدخل الثلاثين
توني يله دريت
مِن چنت صغيره وباللحظات القليله اللي جمعتني وي بيبي الله يرحمها بحكم المسافه
چنت مِن أسوي شغله مو صَح ما يقبلون بيها أركض لبيبي ... ومِن أخاف مِن شيء هَم أركض لحضنها ... ومِن أريد شيء أجيها أول وحده ... چانت الجهه الآمنه اللي فاتحه إديها إلي بكل وَقت ولو شنو چانت حالتي واللي مسويته....أتمنى هَسه وجودها بأيامي اللي أحتاج بيها أركض مِن اللي مضوجني ومخَوفني لحضنها وبطَبطبتها ومسحة إيدها على راسي تشيل مني كل شعور سيء ... أتمنى لو هالجهه الآمنه اللي مَوجوده بطفولتنا ونقصدها بكلشي تكون موجوده هَسه وإحنا كبار ما تسألنا ليش ولا شنو لازم نسوي ولا منو صَح ومنو غلط
بس تقرأ علينا آيات قُرآنيه وتحضنا لَحد ما نغفى على صوتها.....
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 8 (1 من الأعضاء و 7 زائر)
يله عيني تصبَحون على خير
سَوف أخلد إلى النوم ولو مو نعسانه بس راح أجبر نَفسي .....
الف هلا بنت ولايتي