الحُب الهش....
هذه الأوقات الكئيبه وهذه السنين التي تَسير ببطء على قلوب المساجين
تحتاج شَيئاً ليخفف من وطأتها وتعبها
ولطالما كان الحُب هو ما يخفف على البشر كل شيء
ولكن الآن حتى الحُب قد أصبح هشاً لم يعد الحُب يحمل ذلك المعنى الذي نعرفه
أين ذهبَ الحُب القديم ( كما تقول جدتي )
أين ذهبَت تلك الرسائل المملوءه بكلام القلوب النادر...
أين ذهبَت تلك النظرات القليلة الخجوله...
أين ذهبَت لمسات الأيادي التي تطول لسنين على الرُغم من إنها ثوانٍ معدوده...
أين ذهبَ الإنتظار لسنين لحبيب...
أين ذهبَ كل الشعر الذي يكتبه الرجل لمجرد إنه أحب...
أين ذهبَ كل ذلك القتال والحرب فقط ليكون الشخص قرب الحبيب...
كان ليكون كل شيء أسهل لو كان هناك حُب قوي ولكن للأسف هذا الحُب هش.....
تَقريباً أجمل شهر على الإطلاق
إن شاء الله الأشهر القادمه تكون مليانه سعاده وحُب
حَبيت هالصور
https://youtube.com/shorts/-lrmFe80-...XLWvBuHx95NaNJ
قصة جَميل وبُثينه هي القصه الوَحيده اللي خَلتني أُؤمن بالحُب العذري
يَتعافى المرء بأصدقائه؟
اي نعم مثل مَيگول أحمد قاسم يَتعافى حتى لو صديق واحد ...
أريد أسولف بس النَت مَيساعد مَعرف ليش اليوم مطنگر
اللي يفرطلك رُمان لا تفرط بيه
أنا أقع في حُب مَن يلهمني .... مَن يَقف ليتأمَل تسلل الشَمس بينَ أوراق الشجر .... مَن يَغمض عينيهِ عندما يَغرق في المُوسيقى .... مَن يرى الحياة بواقعيه ويَنظر للسماء كطفلٍ حالم.....
خَل أسولفلكُم سالوفه مُختصره عن قصه طويله چنت ما أحب يصير عندي أصدقاء أبد رُغم إني عايشه بمحيط من الناس چبير بس دائرة المقربين مني ضَيقه چنت أعاني من شيء أشبه بالتَوحد علاقاتي كلش محدوده حتى مِن دخلت للجامعه شوكت أخلص محاضرات وأرجع للبيت أكره هالمُستنقع ما أريد أختلط بأحد أحسني وحيده كلش أشوف كل إثنين أربعه سوه أو مَجاميع يطلعن ويروحن للنادي وياخذن صور وحياتهِن طَبيعيه چنت أقرف من هالشيء
وطَبعاً راح تگولون عَني مُتعجرفه بَس إتس أوك تمونون
اي خَل أكَمل
والسَبب اللي خلاني أكون هيچ....
هو خوفي من الفراق اني من النوع اللي يتعلق بسرعه وأكيد التعلُق أشد من الحُب وأكثر قِسوه
بَس بعدين إنطيت لنَفسي فُسحه (عنونه) وصار عندي كثير صَديقات وإختبرتهِن ..... منهِن اللي تحملت كَوني إنسانه مَزاجيه وعَصبيه ومنهِن اللي يحسن بيه من مشيتي مو نبرة صوتي ...... وصار عندي صَديقات يسون الدنيا كلها
وجَد اني مُمتنه لنعمة الصداقه