ياما گتلك لا تضيعني من ايديك
ياما گتلك لا تضيعني من ايديك
• هَل شعرت يوماً أنك تحمل
في داخلك ذلك الإختلاف الغير مُطابق
مع العالم ولست قادر علىٰ وصفه؟
• ”أَخَافُ العُيون التِي تَستطِيع اختراقَ ضِفَافِي،
فقَد تبصرُ القَلب حَافِي، أَخَافُ اعتِرَافِيִֶָ“
قد كنتُ أكفرُ بالهوى وبأهلهِ
أنت الذي أرجعتَ لي إيماني
لمّا ابتسمت.. تساقطت أحزاني
وعرفتُ بعدَ التيهِ أين مكاني
فلتُخبريني يا نهايةَ أدمعي
كيف انتصرتِ على الأسى بثوانِ
وهدمت أسوار الدموع ببسمةٍ
وبنيت أفراحاً بغير مبانِي !
اطالب برفع الحظر عني بقسم مساحة حرة والان
رجاءا دافعوا عني ولا تخلوني علچ بوبي بحلوگ العُذال
وشكراً