القصيدة؛ [مَقتْل الزَّهراءْ] الرّادود؛[مُحَمَّد الجنَّامِيْ]
الشاعر ؛[وسام الشّويلي]
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
هجموا على الدار. واقعنه مُظلم صار
كلشي ختلف لمن نزف دَم فاطمه عله الباب
يا مقتل الزهراء جبتلنه عاشوراء
حرگ الخيم سبي الحرام و الكل مصيبه سباه
يالناشدت عن سبب يوم عاشور
يحجي الك قصته ضلع مكسور
دم فاطمه اعلى الباب
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
مصيبة فاطمه الزهره يا عالم مو حدث عابر
أفهموها تره الماضي أنعكاساته على الحاظر
اليسولفلي أمس شنهو أسولفله على باچر
إذًا قصة هجوم الدار هي مصيبة العاشر
متواصله الأحداث من غصبوا الميراث
بالطف إجوا و تحالفوا ضد عترة المُختار
و الكسروا ضلعين گالوا نذبحه حسين گالوا علي لا مو ولي و إحنه الذي نختار
هذا الغدر و المكر بيهم يدور
يحچي إلك قصته ضلع مكسور
دم فاطمه على الباب
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
صور بحساس أنظره وحزني الفاجعه شثگله المحسن من أسولف بي يجي بلساني عبدلله
شما أريد أرسم البسمار يطلعلي الرسم نبله والمذبوح و الذباح كلمن يرجع لأصله
معروفه بين الناس هو العرگ دساس
ذبح الطفل هذا الفعل لأهل السقيفه يعود
كلمة و إن من گال يكشف منو الكتّال
فتوة حقد تذبح ورد و الغاضريه شهود
كل واحد بكربله مات مغدور
يحچي إلك قصته ظلت مَكسور
دم فاطمه اعلى الباب
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
چفوف الدفعة الزهراء بالباب الضلع من طگ
كبرت صارت بعاشور خيلِ على الصدر تسحگ
شگول و نار بابي الدار من عدها السمه تشهگ
المالحگ على الزهراء على زينب و لا لحگ
سطره الأجت على العين و صلت يتامه حسين
و بكربله چف حرمله ابنبله رمه العباس
كطعوا چفوف الماي ماتت عطاشه هواي
كافل وگع چفه نگطع حد العقيله نداس
والي هجم و سلب ذيچ الخدور
يحچي الك قصته ضلع مكسور
دم فاطمه على الباب
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
صوط العذب أم حسين عذب باليسر زينب
و قرط الزهره يحجي الك رقيه شلون تتسلب
لا تستغرب من تشوف طفله لو بچت تنسب
سببه منعو الزهره على ابوها ما رضوا تنحب
نسمع علي ينگاد يعذر علي السجاد
فوگ الهزل بيده الحبل دم من رگبته يسيل
اه شعضم بلواه زينب سبيه ويا
هضمه شكثر شايل صبر من الجبال تميل
الجامه برگبته يمشي مأسور
يحجي الك قصته ضلع مكسور
دم فاطمه على الباب
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
الزهره ماتت من فراگ ابوها و لوعة أصحابه
بعد گلي رقيه شلون أبوها تحمل غيابه
خرابه بروحي شوي بليل طفله تصيح يا يابه
ذبحوها بطشة بي راس آيحسين ومصابه
عنه أبوها يروح يمها تظل جروح و بلا دوه حتى هوه يخنگه خنگة موت
من فاطمه الألام و دتنه لأرض الشام طفله تحن ماتت حزن صار الطشة تابوت
نزلة گبر بالدمع أله محفور
يحجي الك قصته ضلع مكسور
دم فاطمه على الباب
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~