القصيدة؛[انتي أمنه]الرّادود؛ [ مُحَمَّد الجنَّامِيْ]
الشّاعر ؛ [وسام الشويلي]
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يا فاطمه انتِ أُمنا وامحبتچ اويه دمنه
لا ولله ما عدنا غيرج انتِ الامان اليلمنه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
انتي نعمه انتي رحمه على الفطره امنه نحسبچ
والخلقنه شگد رزقنه نحمده ونشكره اعلى حبچ
ابد ماله قيمه بدونچ عمرنه وسط هالمجالس ربينه وگبرنه نعرفج حفظتي بعيونج صورنه
بالمختصر احنه ولدچ كل فاطمي اسمه عندچ
هذا الحچي من المشاعر وحتى الحچي مايلمنه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يالعظيمة صرتي خيمه حدر فيها اجينه وكعدنه
وابأمانچ وابحنانچ تغمرينه وانتي سندنه
اللفظ مو مجازي النگوله حقيقه
صدگ انتي امنه و كتبنا الوثيقه نعم ربنه منچ عرفنه طريقه
حبچ نبض بينه يمشي والخاطرج عفنه كلشي
خلي البشر كلها تزعل غيرج ابد ما يهمنه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
من البداية للنهاية رضاتچ يفاطم طلبنه
الخير خيرچ مااكو غيرچ اخذتي مشاعر گلبنه
يمظلومه منج اذا ردنه نظره يمر بينه منظر عيونچ يزهره
و نگول الزچيه عيون الها حمره
يآم الحسّن منهو ينسّه سطرة وجه ويه رفسه
انتي النذل ما يرحمج واحنه الهضم ما رحمنه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
احنه نعلم شكو مأتم ننصبه يشرفه حضورچ
يالحضرتي والنه شفتي شنو بهالليالي شعورچ
دمعوچ عليمن تصبها المسيه نسيتي ضلوعج ذكرتي السبيه
اخوها ظلوعه تدوسه اعوجيه
صوت ارتفع يالتحبني بمصيبتي اذكر ابني
بابي احترگ يالتذكره ودي العزه يم خيمنه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
چن تگولين يالمعزين ردت ظعني للطف احمله
گوموا وياي والدمع ماي نرّوي الذبيح ويه وطفله
تناديني زينب ييمه تعالي الاخو گبالي راسه اعلى راس العوالي
ووگع عالشريعه كفيلي ودلالي
صاحت انه ابلا عشيره عگب الخدر صرت اسيره
متگفله باليتامه واتذبحت كل زلمنه
~~~~~~~~~~~~~~~~~