قبل شوية نور كلتلي
لمي ع الاقل غراضج بعد متلحكين
كتلها ابد ما الي واهس ..
وضع بيبي ماخذنا كلنا
وضعنا كله مكركب ...
ارزقها العافية يا رب بحق يوم العاشر وبحق ابن بنت نبيك
قبل شوية نور كلتلي
لمي ع الاقل غراضج بعد متلحكين
كتلها ابد ما الي واهس ..
وضع بيبي ماخذنا كلنا
وضعنا كله مكركب ...
ارزقها العافية يا رب بحق يوم العاشر وبحق ابن بنت نبيك
شوية هدوء حبايبي ..
مأتمًُ في البلاد
سرادقه الليل والذكر يتلا على الحاضرين
حسينيةً ليس تبكي الأمام
النبي على بابها والحسين
وباقي الأمة يستقبلون المعزين دون سلام
وتحسبهم في سرادقها ولدو واقفين
وفي الداخل المؤمنين جميعاً
وصفاً يواجه صفاً من الجالسين
كأن الوجوه مرايا الوجوه
يحسون اذ انهم لا يزالون احياء
لم يلحقو بالحمول التي غادرت منذ حين
أتأخرت قال امرء لأخيه
فقال بل مضو مسرعين
ينظرون الى الارض دوماً
كأن الوحوه مرايا الوجوه
يخافون أن ينظرو للأمام
يوم حزن بربكم واحد حتى ما اله خلك يتنفس
اكو منتدى نقاشات روحوا اتناقشوا واتمالخوا
.
اللعن هو الدعاء على الغير بالطرد والإبعاد من رحمة الله، وهو من أعظم وأشد آفات اللسان، ومن الذنوب العظيمة التي نهى النبي صلى الله عليه وسلم عنها، وحذر منها، وتوعد فاعلها، فعن أبي الدرداء رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن العبد إذا لعن شيئا صعدت اللعنة إلى السماء، فتغلق أبواب السماء دونها، ثم تهبط إلى الأرض فتغلق أبوابها دونها، ثم تأخذ يمينا وشمالا، فإذا لم تجد مساغا رجعت إلى الذي لعن فإن كان لذلك أهلا، وإلا رجعت إلى قائلها) رواه أبو داود وحسنه الألباني. قال المناوي في "فيض القدير": "اللعن: طرد عن رحمة الله، فمن طرد ما هو أهل لرحمته عن رحمته فهو بالطرد والإبعاد عنها أحق وأجدر"، وقال ابن عثيمين: "وهذا وعيد شديد على من لعن من ليس أهلا للعن، فإن اللعنة تتحول في السماء والأرض واليمين والشمال ثم ترجع في النهاية إلى قائلها إذا لم يكن الملعون أهلا لها".
والسيرة النبوية فيها من المواقف الكثير الدالة على نهى وتحذير النبي صلى الله عليه وسلم عن لعن أحد من المسلمين
خلاص سكروا الموضوع ..
.
صداع
........
مساء الخير