لا احد يهتم اذا انطفأت أو صرخت أو وقعت أو بكيت أو حتى جهشت في البكاء، لا أحد هنا يهتم بما يحصل لك
اسكت وانجب
لا احد يهتم اذا انطفأت أو صرخت أو وقعت أو بكيت أو حتى جهشت في البكاء، لا أحد هنا يهتم بما يحصل لك
اسكت وانجب
مشكلة الثلاثين من العُمر: أنك أصغر مِنْ أن تتحمل كل هذا الضغط الهائل من الدنيا وحدك، وأكبر مِنْ أنْ تعود باكيًا إلى والديك.
كُلّ المُنغِّصات التي تمُرّ بك تنفض عن قلبك غبار التعلُّق بالدُّنيا، تُشوِّقك إلى الجنَّة أكثر، وكأنَّها تصيح بك: أن لا تسكن إلى الدُّنيا واعمل لدارِ السَّلام السرمدي، فأنتَ ها هُنا محضُ عابر.
في خضمّ العواصف والأحداث المُجهدة، يَغمرنا شعورٌ عميقٌ بالإرهاق، يدفعنا إلى اللجوء إلى صمتٍ عميقٍ، كأنه ملاذٌ آمنٌ نلجأ إليه هربًا من صخبِ الواقعِ وضغطِه، ففي تلك اللحظاتِ، تُصبحُ الكلماتُ عاجزةً عن التعبير عن مشاعرنا المُعقدة، وعن الأفكارِ المُتَضاربةِ التي تُحاصِرُ عقولنا، يَغمرُنا كغطاءٍ دافئٍ، يُخفّفُ من حدةِ الألمِ، ويُساعدُنا على إعادةِ ترتيبِ أفكارنا ومشاعرنا المبعثرة، ففي ثناياه نَستمعُ إلى صوتِ أنفسِنا، ونُدركُ احتياجاتِنا، ونَتَواصلُ مع أعماقِ روحِنا
خلف الستار الموارب،
أسرارٌ تتراقص في ظلمةٍ دامسة،
تُغري الفضول وتُلهب الخيال.
ماذا يخبئُ لنا ذلك المجهول؟
هل هي كنوزٌ ثمينةٌ تنتظرُ من يكتشفها،
أم فخاخٌ مُميتةٌ تُتربصُ بنا؟
تترددُ أيدينا على عتبة المجهول،
ترتعشُ خوفاً وتلهفةً.
هل نجرؤُ على فتح الباب؟
هل نُسلمُ أنفسنا لنداءِ الفضولِ المُلحّ؟
ماذا لو ابتلعَنا الظلامُ ولم نرَ النورَ مجدداً؟
هل تبقى لدينا القدرةُ على الحكي؟
هل نستطيعُ روايةَ ما خبّأهُ لنا ذلك العالمُ المُغلق؟
أم تُصبحُ حكايتُنا صرخةً خافتةً تذوبُ في العدم؟ تُخيّمُ الأسئلةُ المُقلقةُ على عقولنا،
وتُشعِلُ خوفاً عميقاً في قلوبنا...
بعد ان غصنا بالاسرار
لقد اكتشفت اشياء كثيرة وامور كانت مخفية وراء حجاب وصدمنا بواقع مؤلم جدا
الصدمة الان تحتل فكري وعقلي
اسولفلكم سالوفة صغيرونة:
عن لسان بنية اعرفها
تكول هالبنية عندي احداً ما احبه كثيراً رغم المعزة الي بينة والحب هواي نتعارك عبالك توم وجيري كل شوية مشكلة ونرجع نصافى يعني مايعيشون بدون بعض حبهم كلش قوي بس المشاكل بينهم ماتطول بسرعه يتصافون تكول بيوم من الايام دخل بينة الشر مو شر خفيف لا تكدرون تكولون افة تاكل الحواليها مثل الحية بالضبط للعلم هذا الشر من برا بريء ومن داخل افعى سامة تفتك بالعالم وبقى يحاول يفرقهم ويحاول ويحاول الى ان خلصوا منة وعاشو بسلام بعدها بفترة ليست بعيدة رجع هالشر وهالمرة رجع بقوة وبسم اكثر ورجع يحاول يدخل ويخرب الاول والتالي ف تكول البنية اكتشفت هالشر كرامتة صفر خطية بكدما تفشل باكثر من مرة بس مايبطل لان مخزن سم عشرين حية وين يودي فـ كاعد ينشر هالسم بكل مكان وزمان
يمة من الحياية
قريت باحد المجلات ع الافعى يكولون ماعدها كرامة نهائي
بَدوت حِينهَا هَادئِة بشكِل غريب رغمَ أن قلبيّ كان يَرتجف ..
تشتاق لهُم عِيني وَهُم في سَوادِها وَيذكُرهم قلبي وَهُم بَين أضلُعِي
وَ أتيتني في الحُلم كِيف أتيتني ؟مِن فرطِ شوقي حُزني لم أبديه
لكنّني وَبصوت طِيفك أكتفِي
لعلَّ الطيُوف تواسِي مَا أخفِيه
صديقتي
تجعلينَ لي العالم أقل بشاعة واللحظات اقل ثقلاً ❤