اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ تَأْذَنَ لِوَلِيِّكَ فِي إِظْهَارِ عَدْلِكَ فِي عِبَادِكَ، وَقَتْلِ أَعْدَائِكَ فِي بِلَادِكَ..
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ تَأْذَنَ لِوَلِيِّكَ فِي إِظْهَارِ عَدْلِكَ فِي عِبَادِكَ، وَقَتْلِ أَعْدَائِكَ فِي بِلَادِكَ..
كلّ فرد حسينيّ يستطيع أن يكون مرشدًا لدين الله من خلال سلوكه القويم وأفعاله الحسنة والراقية.
ليت الزمان يتوقف عند بابك وابقى هناك الى جانبك إلى ان يُفنى عُمري
كيف تُطوى المسافات ؟كيف يصل المُحب الى حبيبه؟
كَانَ أَبُو عَبدِ الله الصادق -عَلَيْهِ السَّلامُ- إِذَا ذُكِرَ النَّبِيُّ -صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ- قَالَ: «بِأَبِي وَأُمِّي وَنَفْسِي وَقَوْمِي وعشيرتي. عَجَبٌ لِلْعَرَبِ كَيْفَ لا تَحمِلُنا عَلَى رُؤوسِهَا! وَاللهُ يَقُولُ فِي كِتَابِهِ: وَكُنْتُمْ عَلىٰ شَفٰا حُفرَةٍ مِنَ النّٰارِ فَأنقَذَكُمْ مِنها. فَبِرَسُولِ الله -صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِه- واللهِ أُنقِذُوا».
- الكافي ج٨ ص٢٦٦
كَانَ رسولُ اللهِ(صلّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسلَّم) إذا دَخلَ الحُسَيْن(عَلَيْهِ السَّلام) جَذَبَهُ إليهِ ثُمَّ يقولُ لِأميرِ المؤمِنِين(عَلَيْهِ السَّلام): أمسكه، ثُمَّ يقع عَلَيْهِ فَيقبّلهُ وَيبكي يقولُ: يا أبه، لِمَ تبكي؟فَيقولُ: يا بُني، أقبل موضعَ السُيُوْف مِنْكَ وَأبكي.
سيّدي حُسين، يُخجلني أنّك رضيتَ بأقسىٰ ما يكون.. وأنا أجزع من هذه الجروح الصغيرة!
سيّدي الغَريب ياأبا عبدالله ، اِدْعيلي مايوم أخْذِلَك ..
السَلامُ على الحُسين أينَما حَلَّ ذِكرُهُ الطَيّب
يا فاطمة الزهراء، يا أحَن أم في هذا الوجود، أنتِ أكثر من سيدة عزاء. أنتِ الكمال المطلق. مدين لكِ كل الخير،
فبرغم أخطائي، سترتيني بعبائتك
الحانية، وجبرتِ خاطري في ليالي الأسى