بانتظار اللحظه إلي أقول فيها من اعماق قلبي أخيرًا يارب
واخيرا يارب
بانتظار اللحظه إلي أقول فيها من اعماق قلبي أخيرًا يارب
واخيرا يارب
صلاة الوتر : قل ما تريد في الوتر اطلب من الله ما تشاء دون خجل او تردد فالله يعلم ما تشعر به وما تتمنى، كن واثقاً بانه سيحقق مطلبك في وقتٍ ما، فقط كنت ملحاً بدعائك واطلبه دائماً دون ملل او تذمر
ليتنا نفهم أن جميع العلاقات
خُلقت للراحة والرحمة(سَنشُد عضُدَكَ بأخيك)
(إذ يقول لصاحبهِ لا تحزن)
(وجعلَ بينكم مودةً ورحمة)
لم نُخلَق لإثبات حسن النوايا،
أو لنسعى لننتصر على بعضنا في أوقات الخلاف،
لم نخلق لنستنزف أيامنا في علاقات صعبة
ولا لننفق أعمارنا محشورين في زوايا الهدم والرتق..
كلمة صادِقة كفيلة بإنهاء الخلاف....
نظرة أمان ستنزع الخوف من القلوب..
الحياة تركض بشكل مُفزع
والعلاقات وُجِدت لتكون بمثابة استراحة ومتّكأ للقلوب، لا تعباً ومشقة لها
فَكُن بقُربي إنَ الروحِ هائِمةٌرُغم الهموم إذا لاقتكَ تَبتسمُ
كنت أريده حبًا يُشبه إلحاح امي بأن انتبه للطريق
في كل مرة اخرج فيها من البيت.
قيمة الإنسان الوحيدة تكمل في إنسانيته وأدبه ورحمته مع الآخرين،
لا يوجد أي شيء آخر يجعل للإنسان قيمة حقيقية،
لا منصب ولا علم ولا مال ولا حسب ولا شكل ولا أي شيء،
كل هذه الأشياء قيمة زائفة،
لكن القيمة الحقيقية في الإنسانية
سنشد عضدك بأخيك جملة بيها الف معنى
الرد خلى غصة بگلبي من اعز الناس
إنَّ الرضا عند النوائبِ سلوَةٌ
والصبرُ إنْ حلَّ الأسى تطبيبُ
ما طالَ ليلٌ أو تداعَت كربةٌ
إلا ولطف الله منك قريبُ
يَقُولونَ لي صَبرًا وَإِني لَصابر
عَلى نائِباتِ الدَهرِ وَهيَ فَواجِعُ
سَأَصبرُ حَتّى يَقضي اللَهُ ما قَضى
وَإِن أَنا لَم أَصبِر فَما أَنا صانِعُ
غافيه الناس اعله همهاهذا يضحك
ذاك يبچي
والسنين تفوت غفله بكل صلافه
وما لگت من يفتهمها
طارق بريسم