يا أُمنياتـي صَبراً، فإن رَبّــــــي مُجيب ."
يا أُمنياتـي صَبراً، فإن رَبّــــــي مُجيب ."
وإني أدين لأولئك الذين جبروا بخاطري يوماً، قاصدين أو حتى بمحض الصدفة.!
شعوري آتجاه ڪُل شيء حقيقي ، شخص مثلي ليس لديه طاقة ليُعطي
شعورًا مزيفًا لأي شيء
أريد أن يكون بيتنا صغيرًا،
منعزلًا،
محاطًا بالورد،
تنيره الشمس،
ولا يعرف طريقه إلا من نحب،
له شرفة مطلة على حديقة صغيرة،
وسماء واسعة،
فيه كرسيان يميلان،
أريد خضرة ووردًا في كل ركن
كنت هنا اقلب باروراقك اقتحم اسرارك من خلال افكارك
كنت مستعجل وقلت في نفسي دعني امر مرور الكرام
ومن دون شعور انهيت كل ماخطه قلمك وانا شغوف وطامع بالاكثر
للاسف انتهت الصفحات ولابد وان اخرج
نعم خرجت لكن عقلي لازال مشدود بكل معنى رائع طبع داخله من تلك الكتابة
التي كأنها مثالية لاقرين لها
شكرا لك واتمنى ان امر من جديد على روائعك يامبدعة
كُل شخص بهاي الحياة يكافح بطريقته فَـ خليكُم حنونيّن وإنتوا تمشون الطريق
الخيبة تأتي دائما من الذين قدمنا لهم كل شيء
- شعور بائس ومتناقض ومتعمق بالعزلة
- إنها مهمة شاقة، أن تبدو لست وحيدًا