ربما كانت الخطيئة هيَ الصبر؟
أو التلويح فقط،
أو ربما كان
الوجع هذا ليأسٍ
يجاورهُ أمل!
لا أعرف لكنكِ إن
نظرتِ لوجهي،
ستجد بردًا شديدًا
تحت جفوني!
وفي رجفة يداي،
وحتى في شهقاتي
التي جعلتني
الآن لا أعرف صيف
نجدٍ وأرتعش..
متأثرًا بوهم الشتاء.
ربما كانت الخطيئة هيَ الصبر؟
أو التلويح فقط،
أو ربما كان
الوجع هذا ليأسٍ
يجاورهُ أمل!
لا أعرف لكنكِ إن
نظرتِ لوجهي،
ستجد بردًا شديدًا
تحت جفوني!
وفي رجفة يداي،
وحتى في شهقاتي
التي جعلتني
الآن لا أعرف صيف
نجدٍ وأرتعش..
متأثرًا بوهم الشتاء.
لا يُمكن للحب أن ينسى حقيقتَه، لذلك احبكِ بكل ما ملكتُ من لُغة! وبقدر ما استشعرتُ من كلمات
حتى وان كانت هذه اخر كلماتي
من أشكال الموت المألوفة، أنّ الحُب لا يُنافي العزاء ولكنّ الموت قد يُضاهي الحُب والأمل، فما من مفَر
كانت عينيها ساكنةكهُدنَة،
يمكنكَ من خلالِها
الغرق والموت
والنجاة!
لكن..
بكلٍ حاجةٍ منها،
اختلافًا
بعكس ماهو متوقَع.
كنتُ حزينًا، لأن كل شيءٍ في الوعي
أشد
من مخاوفي
في ظلمة اللاوعي،
ولأنني كنتُ آمنًا في
لحظة سقوط،
وركضَت أنفاسي
بعد لمسة دفء.
ربما كان افتقادًا أو انتظارًا ممزوجًا باحتضار، لكنهُ الموت، يُفسد كل شيءٍ ألمسه! كأنني الشهقة الأخيرة.
جيشًا من القلَق، يختلع أحلامي بهدوء
"في داخلي مِئة غصةة،
وألفُ حزن،
ومالا يُحصى من
الآمال والحسرات،
وركنُ صغير فارغ!
أختبئ فيهِ،
منهُم جميعًا
ربما في يوم ما سببنا الاذى لاحدهم ف كان هذا العقاب ان نترك لوحدنا في منتصف الطريق
كانت الحقيقة واضِحة منذ البداية ولكن عز علي تصديقها
حُلوة الرسمية السلام من بعيد، الكلام السطحي الضحكات الخفيفة، والمواضيع العامة أما العمق والقرب والمحبة مشاعر لها ناسها، اخترهم بعناية ومتى ما عثرت عليهم فتمسّك بهم