وأنتِ الشَاف وَجهچ يِحس بَقيمة عَيونه
ناعِمة كأنهَأ منسَوجّة مِنْ الحِرير
مِلامِح قوِيه َكما هِيهَ قِويَهِ وجِميلة
- وَ ظَنّي فِيك يـا إلهِيّ جَمِيلا
حتى في العاشرة صباحًاأفكرُ بك
هذا ليس أرقًا خاصًا
في الليالي
إنني مُصابً بك
مثل لعنةٍ أبدية طيلة اليوم
الأمل بصيصُ الضوء الذي
يعبر من فُتحة القفل
ليُحيي بذرةً صغيرة
صارت نخلةً كبيرة
وهدمت السقف.
ويبَقى بداخِلك ما لايجَبر وما لا يُقال
إخفاء ضغوطاتك النفسية ،ضغط اخر