صَاغـت،
من حِـزنها الحـار
گُـمّيرة أغـاني ،
مدوّرة بكلّ لـون يوليدي قَـزح ...
ولك ،
من كلّ لـون
جابتلـك قَـزح..
نثّـت ،
اغنيّـه اعلى راس الرمـح،
سِجَـد وردة
ونثّت بكلـشي ضَماد ،
الچِـفَـن ، والتابـوت، وتراب الجَـرح..
أتـرف من الياس، واطعـم
ياسـه لو تدري؟
نِـثيث اُغنـية بَيضه ،
مگمـّرة
بكـل عين،
يوليدي نَجـمتين..
مسنـّنـه،
بلعبة فضيـة
ورگَـص ساجيِـتين
منّ العيـن ،
للعيـن
أطعـم من تـراب ساحگـته الحَبيبه
واطعم من چِفـوف ،
مَلْيانه بـ شَـعَـر ليـل الگِصيية،
أطـعـم من اليـاس ،وأطـعـم ..
ولـك و أگــمَــر من (حَبيبي)،
واگـمـَـر من النـاس ..
واگــمَــر من (حِزنهـا)،
واطـعم،
من الكـاسْ
واطرَى من النـَسيم ..
ياسة يوليدي لَحـن
كلش جنوبي،
وخاتل
بـ كاسيـتْ ،
ستيني،
قَديــم..
بهاء سوادي