تحت ساعدي ستارة الحياة وهي معصومة عن التحرك
وجهها من حديد
واظافرها لا تنمو
في حلق الارض متوقفة ,, لا تتحرك
ولا انا اتحرك
وماعاد الكوكبُ يا ابتي , يتحرك
اجمع الهوا برئتيي املاً صنع صنارة من رطوبته اصطاد بها الطعمة ويغزوني الحنين لانني لا املكه
كاي بحر اضاع زرقته
كاي منارة وقع الضوء من يدها ومازالت تدور
هنالك اشياءٌ كثيرة لاراها .. هنالك الالاف من الوجوه لاقرئها
وانواع من ملح الحياة اتذوقهُ
هنالك الكثيرُ من النزوح
كيف اعرف اني امشي الى الامام,, لا اقدر ان اعلم ., والارض التي رماني الرحم اليها مستديرة سرعان ما ابلغ نصف الطريق حتى ابدء بالرجوع
انا هنا وغدا هناك, ليس من شيئ يثير الاهتمام سوى هذا التأمل