.
دعيني أأرجحُ قلبي
على تموّج ظفائرِ
شعركِ
المُنساب
لأراهُ كيفَ يضحكُ لِأوَّلِ مرَّةٍ أمامي!
أُقَبِّلُ
خصلاتِ شعركِ اللَّيلِيِّ
أعزفُ فيه بأناملي
وأنسجُ من كُلِّ خصلةٍ
أمسكُها بيتًا
من قصيدةٍ مُعَتَّقًا
بالمجازاتِ
نعيشُ فيهِ
أنا وأنتِ والكثيرِ
من القصائدِ والحُبِّ والأغنياتِ!
م