سأقاتل حتى آخر بيت في صميم الأدب.. و أبقى مستيقظًا نكاية بالنوم و الصداع و ذرائع الانصراف المكشوفة..
كلش عجبني هذا المقطع
احسنت واجدت
سأقاتل حتى آخر بيت في صميم الأدب.. و أبقى مستيقظًا نكاية بالنوم و الصداع و ذرائع الانصراف المكشوفة..
كلش عجبني هذا المقطع
احسنت واجدت
الله لهذا الخيال المرهف الذي ينقلنا من جميل لأجمل
تحت ذكريات تؤرق وتمنع العين ان تخلد للنوم
لك كل الحب والاحترام
أيها الدافنشي
أ تتعمد ايقاظها !
وقد اقسمت أن لاتستسلم ؟
سادلة كل الستائر
بعدما أغلقت الابواب والنوافذ
لكنها عاجزة عن النوم
تفكر في تلك الرسالة
لتعلن بزوغ فجرها
عند تلك الصباحات
وبعدها تطمأن
ف صباحها انت
وتغفو ...
كل خطوة في كتاباتك
لاحدود لها...تاخذنا بين مد وجزر
لا نرسو ... فأي مرسى تقودنا اليه حروفك!
شكرا جزيلا لما تنثره بيننا
لاحرمناك
دخلتُ مغناك مصادفة ، تطوّفتُ بين أرجاء الكلمات، أعدتها منذُ البارحة ليلاً، وكررتُ راجعاً لتحفتك التي أغدقتها بهذا السيل المنسكب عطراً، فكانت كلها إنسكاب منهمر، أعدتها لمرات وفي كل مرة تستفزني كلماتها فأردتني مفتوناً الى حيث الكلام العذب المتدثر تحت أروقة هذه الكلمات، وأجبرتني كلماتك أن أحط رحالي بل أنخت رحالي في باحتك الغناء، فيا لك من شاعر مبدع أيها الدافنشي، صورتك الرمزية أعجبتني وقلمك الرصاص يقول لي تعال لمغنى هذا الداهية إبن ميسان سترى مايسر العين ويليّن الخاطر. العزيز والصديق القديم لك مني باقات من الأرجوان، دمت بهذا الألق المتناهي، أيها القريب والصديق. تحيات