اكو سؤال ديطرح نفسه ببالي..
الإنسان مُخير وإرادته بيده إذن ليش ويه كل مشكلة تصير بحياتنا نكول الله كاتبلنا هيج، إرادة ربك والخ
ليش سوء تصرفاتنا أو سوء عملنا دائمًا تكون مقترنة بالإله؟
ملاحظين هالشي لو لا؟
اكو سؤال ديطرح نفسه ببالي..
الإنسان مُخير وإرادته بيده إذن ليش ويه كل مشكلة تصير بحياتنا نكول الله كاتبلنا هيج، إرادة ربك والخ
ليش سوء تصرفاتنا أو سوء عملنا دائمًا تكون مقترنة بالإله؟
ملاحظين هالشي لو لا؟
صح كلامج وهم حضي هذا من الله شمسوي وهيج تعكس الدنيا علينا
والله من خلق الانسان مخير مشاكل ومصايب الي تجي من سؤء عمله وتصرفه الله غفور رحيم ميضر احد
بس مرات الله يعاقب الانسان من جنس عمله شسوه الغيره الله يجازي نفس كمية الي اذه الغير
سؤال حلو جدا والجواب طويل وايضا متعدد لكن نختصر بواحد
مثلا
انه بيتنه بالبصرة وردت اروح للزيارة
رحت لكراج السيارات لكيت ثلاث سيارات..
الله سبحانه كاتب لكل وحده من هذن السيارات قدر معين..
وحده منهن توصل سلامات
الثانية تبنجر بالطريق
الثالثة تنكلب.. اما يموت اللي بداخلها او يتكسر..
لمن اصعد بوحده منهن راح يكون اختياري انه
ولكن الحدث اللي يصير بيها بارادة الله..
صحيح احنا مخيرين لكن كل خيار نتخذه الله راسم النه بي قدر معين او حادثة او مشكلة..
وبهالخصوص اهل البيت تطرقو الى كيفية تغيير الاحداث والاقدار اما بالصدقة او الكلمة الطيبة او الدعاء او او او....
أبسط الأمور المعصية.؟
عندما الأنسان يفعل معصيه هل هي فعله أم أمر ربه!
اذا كان فعله هنا سنكون الانسان مخير وليس مسير.
وإذا كان ارتكاب المعصية أمر من ربه وهذا الأمر مخالف بالتأكيد لأن الرب ضد المعصية!
نرجع لصلب الموضوع. "!
وهي كتابة الأقدار.
كل شيء مكتوب للإنسان ومقدر.!
وحينما يقع الأمر نقول ونرضى به ونقول هذا مقدر لنا ونتقبل ذلك سواء كانت مصيبه أو خير نتقبل ذلك..
إذن يا عزيزتي كل شيء متعلق في الإله.
فقط يتبقى الإنسان الذي لا يؤمن بأي دين ولا يؤمن كذلك بل رب نفسه لا يربط أفعاله بأي شيء من هذه الأمور يعتبرها أمور طبيعية وهي نتائج أعمالنا ليس أكثر.
شكراً لك موضوع جيد.
اكو قصة من الادب الاسلامي فيها معنى .
القصة تقول
الملك عزرائيل عليه السلام
قال الى الله
ياربي ماهو مصيري امامك لما آخذ ارواح الخلق اجمعين
فقال الله له
لاتهتم ياعزرائيل
ماكو واحد يموت ويقولو عنه اهله قتله عزرائيل او اخذ روحه
فأجعل اسباب لكل من تقبض روحه
واحد اندعم
واحد غرك
واحد جلطة
واحد انضرب سكين
وهكذا
الكل تطالب بثأر الميت من السبب الذي مات منه .
شكرا لتواجدكم
لا زنوبة.. الإنسان مخيّر في بعض الأمور ومسيّر ببعضها الآخر..
الأمانة اللي أنطاها رب العالمين
للإنسان هو العقل وميزه عن سائر المخلوقات بتمامه..
وهو معيار التعامل مع التخيير والتسيير.. في العبادات والتعاملات الحياتية..
أما ليش.. فهذا بسبب الجهل..
الإنسان يكون مسيرا في بعض الأمور وليس بإرادته وهو اختيار الموت اي الموت هو أجل مكتوب وميسر له من قبل الله تعالى أما الخيار هو اتخاذ القرار بذاته ربما يكون قرارا صائبا ام خاطئاً والأخطاء ناتجه بفعل اتخاذ القرارات الخاطئة .ولي موضوع مشابها لموضوعك ساطرحة لاحقاً
مودتي وتقديري لك