حسنا .. ها نحن الآن في مفترق طرق
لم نصل إليه بإرادتنا
ولكن كأن الأقدار لا يرضيها وجودنا معاً
حتى في الحلم
لا تحزني .. فلربما تجدين السعادة في طريقك الخاص
أما أنا فأعدك إني
لن أكف عن تذكرك
و قضاء الأحلام برفقتك
فهو ما كنت أبرع في تقديمه إليك
إذهبي الآن .. و إنسي الماضي
و إنسي إسمي وكياني
و ابحثي عن السعادة في العالم الحقيقي
لماذا أنت مترددة ..ألم تملي من الأحلام بعد؟
(ما اكتبه في قسم (بقلمي) لا يمت بأي صلة إلى الواقع حقاً )