.
كنتُ سأعبر الحافة وحدي
أتسلقُ خوفي،
قلقاً قلقاً
لأتخطى نَحيب الأيام العالي.
كنتُ سأدرّب قلبي
على النوم عارياً
حزني
على الغفلةِ!
كنتُ أخططُ لكأسٍ كاملةٍ من النسيان
غير أن ابتسامتكِ
كلّ مرة
تجيءُ بلمعانها
وتتركني على الحافة وحدي
أنوءُ بأمنياتٍ غبيّة مثل هذه.
م